responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 526

٢ ـ اَلكَذّابُ وَالمَيِّتُ سَواءٌ ، فَإنَّ ( لأنَّ ) فَضيلَةَ الحَيِّ عَلَى المَيِّتِ اَلثِّقَةُ بِهِ ، فَإذا لَمْ يُوثَقْ بِكَلامِهِ بَطَلَتْ حَياتُهُ / ٢١٠٤.

٣ ـ أبْعَدُ النّاسِ مِنَ الصَّلاحِ اَلكَذُوبُ وَذُوالوَجْهِ الوَقاحِ / ٣٣٣٤.

٤ ـ اَلكاذِبُ مُهانٌ ذَليلٌ / ٣٣٩.

٥ ـ اَلْكاذِبُ عَلى شَفا مَهْواة وَمَهانَة / ١٢٤٧.

٦ ـ كَفاكَ مُوَبِّخاً عَلَى الكِذْبِ عِلْمُكَ بِأنَّكَ كاذِبٌ / ٧٠٧٩.

٧ ـ لَيْسَ لِكَذُوب أمانَةٌ وَلا لِفَجُور صِيانَةٌ / ٧٥٠٦.

٨ ـ مَنْ كَذَبَ أفْسَدَ مُرُوَّتَهُ / ٧٧٩٤.

٩ ـ مَنْ كَثُرَ كِذْبُهُ لَمْ يُصَدَّقْ / ٧٩٥١.

١٠ ـ مَنْ عُرِفَ بِالكِذْبِ لَمْ يُقْبَلْ صِدْقُهُ / ٨٠١٠.

١١ ـ مَنْ كَثُرَ كِذْبُهُ قَلَّ بَهاؤُهُ / ٨٠٧٥.

١٢ ـ مَنْ عُرِفَ بِالكِذْبِ قَلَّتِ الثِّقَةُ بِهِ / ٨٨٨٨.

١٣ ـ مَن تَجَنَّبَ الكِذْبَ صُدِّقَتْ أقْوالُهُ / ٩١٨١.

١٤ ـ مِنْ مَهانَةِ الكَذّابِ جُودُهُ بِاليَمينِ لِغَيْرِ مُسْتَحْلِف / ٩٣١٥.

١٥ ـ لاحَياءَ لِكَذّاب / ١٠٤٣٩.

١٦ ـ لاخَيْرَ في قَوْلِ الأفّاكينَ / ١٠٧١٥.

١٧ ـ لاخَيْرَ في عِلْمِ الكَذّابينَ / ١٠٧١٦.

١٨ ـ لاخَيْرَ فِي الكَذّابينَ ، وَلافِي العُلَماءِ الأفّاكينَ / ١٠٨٨٣.

١٩ ـ يَكْتَسِبُ الكاذِبُ بِكِذْبِهِ ثَلاثاً : سَخَطَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاسْتِهانَةَ النّاسِ بِهِ وَمَقْتَ المَلائِكَةِ لَهُ / ١١٠٣٩.

الكرم

١ ـ اَلْكَرَمُ حُسْنُ السَّجيَّةِ وَاجْتِنابُ الدَّنيَّة / ١٦٩٥.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 526
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست