responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 517

٩٠ ـ اَلقَوْلُ بِالحَقِّ خَيْرٌ مِنَ العَيِّ وَالصَّمْتِ / ١٤٦٢.

٩١ ـ إنْ أحْبَبْتَ سَلامَةَ نَفْسِكَ وَسَتْرَ مَعائِبِكَ فَأقْلِلْ كَلامَكَ ، وَأكْثِرْ صَمْتَكَ ، يَتَوَفَّرْ فِكْرُكَ ، وَيَسْتَنِرْ قَلْبُكَ ، وَيَسْلَمِ النّاسُ مِنْ يَدِكَ / ٣٧٢٥.

٩٢ ـ أنَا عَلى رَدِّ ما لَمْ أقُلْ أقْدَرُ مِنّي عَلى رَدِّ ما قُلْتُهُ / ٣٧٦٧.

٩٣ ـ إنَّكُمْ مُؤاخَذُونَ بِأقْوالِكُمْ ، فَلا تَقُولُوا إلاّ خَيْراً / ٣٨٣٧.

٩٤ ـ آفَةُ النَّقْلِ كِذْبُ الرِّوايَةِ / ٣٩٤٧.

٩٥ ـ آفَةُ الحَديثِ الكِذْبُ / ٣٩٥٧.

٩٦ ـ آفَةُ الكَلامِ الإطالَةُ / ٣٩٦٦.

٩٧ ـ إذا نَطَقْتَ فَاصْدُقْ / ٣٩٧٣.

٩٨ ـ إذا حَدَّثْتَ فَاصْدُقْ / ٣٩٨٩.

٩٩ ـ إذا قَلَّ الخِطابُ كَثُرَ الصَّوابُ / ٤٠٢٥.

١٠٠ ـ اِفْرَحْ بِما تَنْطِقُ بِهِ إذا كانَ عَرِيّاً مِنَ الخَطاءِ / ٢٣١٨.

١٠١ ـ أقْلِلْ المَقالَ ، وَقَصِّرِ الآمالَ ، وَلاتَقُلْ ما يَكْسِبُكَ وِزْراً أوْ يُنَفِّرُ عَنْكَ حُرّاً / ٢٣٤٢.

١٠٢ ـ اِحْذَرْ كُلَّ قَوْل وَفِعْل يُؤَدّي إلى فَسادِ الآخِرَةِ وَالدّينِ / ٢٥٩٧.

١٠٣ ـ أحْسَنُ القَوْلِ السَّدادُ / ٢٨٦٥.

١٠٤ ـ كُنْ حَسَنَ المَقالِ ، جَميلَ الأفْعالِ ، فَإنَّ مَقالَ الرَّجُلِ بُرْهانُ فَضْلِه ، وَفِعالُهُ عُنْوانُ عَقْلِهِ / ٧١٧٦.

١٠٥ ـ كَلامُ الرَّجُلِ ميزانُ عَقْلِهِ / ٧٢٣٤.

١٠٦ ـ كَلامُكَ مَحْفُوظٌ عَلَيْكَ ، مُخَلَّدٌ في صَحيفَتِكَ ، فَاجْعَلْهُ فيما يُزْلِفُكَ ، وَإيّاكَ أنْ تُطْلِقَهُ فيما يُوبِقُكَ / ٧٢٤٦.

١٠٧ ـ إذا قَلَّتِ العُقُولُ كَثُرَ الفُضُولُ / ٤٠٤٣.

١٠٨ ـ إذا أحْسَنْتَ القَوْلَ فَأحْسِنِ العَمَلَ ، لِتَجْمَعَ بِذلِكَ بَيْنَ مَزِيَّةِ اللِّسانِ ،

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 517
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست