responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 512

القول والكلام

١ ـ اَلكَلامُ بَيْنَ خَلَّتَيْ سَوْء : هُما الإكْثارُ ، وَالإقْلالُ ، فَالإكْثارُ هَذَرٌ ، وَالإقْلالُ عَيٌّ وَحَصَرٌ / ١٨٥٤.

٢ ـ اَلإكْثارُ يُزِلُّ الحَكيمَ ، وَيُمِلُّ الحَليمَ ، فَلا تُـكْثِرْ فَتُضْجِرْ ، وَلاتُفَرِّطْ فَتُهَنْ / ٢٠٠٩.

٣ ـ اَلكَلامُ في وَثاقِكَ ما لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ ، فَإذا تَكَلَّمْتَ صِرْتَ في وَثاقِهِ / ٢٠٦٢.

٤ ـ اَلكَلامُ كَالدَّواءِ قَليلُهُ يَنْفَعُ ، وَكَثيرُهُ قاتِلٌ / ٢١٨٢.

٥ ـ أقْلِلِ الكَلامَ ، تَأمَنِ المَلامَ / ٢٢٨٣.

٦ ـ أقْلِلْ كَلامَكَ ، تَأمَنْ مَلاماً / ٢٣٣٧.

٧ ـ إيّاكَ وَمُسْتَهْجَنَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يُوغِرُ القُلُوبَ / ٢٦٧٥.

٨ ـ إيّاكَ وَكَثْرَةَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يُكْثِرُ الزَّلَلَ ، وَيُورِثُ المَلَلَ / ٢٦٨٠.

٩ ـ إيّاكَ وَفُضُولَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يُظْهِرُ مِنْ عُيُوبِكَ ما بَطَنَ ، وَيُحَرِّكُ عَلَيْكَ مِنْ أعْدائِكَ ما سَكَنَ / ٢٧٢٠.

١٠ ـ إيّاكَ وَما يُسْتَهْجَنُ مِنَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يَحْبِسُ ( يَحيسُ ) عَلَيْكَ اللِّئامَ ، وَيُنَفِّرُ عَنْكَ الكِرامَ / ٢٧٢٢.

١١ ـ إيّاكَ وَالكَلامَ فيما لاتَعْرِفُ طريقَتَهُ ، وَلاتَعْلَمُ حَقيقَتَهُ ، فَإنَّ قَوْلَكَ يَدُلُّ عَلى عَقْلِكَ ، وَعِبارَتَكَ تُنْبِئُ عَنْ مَعْرِفَتِكَ ، فَتَوَقَّ مِنْ طُولِ لِسانِكَ ما أمِنْتَهُ ، وَاخْتَصِرْ مِنْ كَلامِكَ مَا اسْتَحْسَنْتَهُ ، فَإنَّهُ بِكَ أجْمَلُ وَعَلى فَضْلِكَ أدَلُّ / ٢٧٣٥.

١٢ ـ لايَنْفَعُ قَوْلٌ بِغَيْرِ عَمَل / ١٠٧٩٨.

١٣ ـ أصْدَقُ القَوْلِ ما طابَقَ الحَقَّ / ٣٠١٥.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 512
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست