responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 501

١٤ ـ مَنْ لَمْ يُحْسِـنِ الاِقْتِصادَ أهْلَكَهُ الإسْرافُ / ٨٢٠٦.

١٥ ـ مَنِ اقْتَصَدَ خَفَّتْ عَلَيْهِ المُؤَنُ / ٨٣٢٦.

١٦ ـ مَنِ اقْتَصَدَ فِي الغِنى وَالفَقْرِ فَقَدِ اسْتَعَدَّ لِنَوائِبِ الدَّهْرِ / ٩٠٤٨.

١٧ ـ مَنْ صَحِبَ الاِقْتِصادَ دامَتْ صُحْبَةُ الغِنى لَهُ ، وَجَبَرَ الاِقْتِصادُ فَقْرَهُ وَخَلَلَهُ / ٩١٦٥.

١٨ ـ مِنَ الاِقْتِصادِ سَخاءٌ بِغَيْرِ سَرَف ، وَمُرُوَّةٌ بِغَيْرِ تَلَف / ٩٤١٩.

١٩ ـ لاهَلاكَ مَعَ اقْتِصاد / ١٠٥٣٦.

٢٠ ـ كُلُّ مُقْتَصَر عَلَيْهِ كاف / ٦٨٩٨.

٢١ ـ لِيَكُنْ مَرْكَبُكَ القَصْدَ ، وَمَطْلَبُكَ الرُّشْدَ / ٧٦١٩.

التقصير والمقصّر

١ ـ لِسانُ المُقَصِّرِ قَصيرٌ / ٧٦١٦.

٢ ـ مَنْ قَصَّرَ عابَ / ٧٧٠٩.

٣ ـ مَنْ قَصَّرَ في أيّامِ أمَلِهِ قَبْلَ حُضُورِ أجَلِهِ فَقَدْ خَسِرَ عُمْرَهُ ، وَضَرَّهُ أجَلُهُ / ٨٩١١.

القِصاص

١ ـ اَلسَيْفُ فاتِقٌ ، وَالدّينُ راتِقٌ ، فَالدّينُ يَأمُرُ بِالمَعْرُوفِ ، وَالسَّيْفُ يَنْهى عَنِ المُنْكَرِ ، قالَ اللّهُ تَعالى : ( وَلَكُمْ فِي القِصاصِ حَيوةٌ ) [١] / ٢١٣٥.

٢ ـ وَالقِصاصَ حَقْناً لِلدِّماءِ ، وَإقامَةَ الحُدُودِ إعْظاماً لِلْمَحارِمِ / ٦٦٠٨.


[١] ـ البقرة / ١٧٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 501
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست