responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 495

٤ ـ مَنْ جَهِلَ مَوْضِعَ قَدَمِهِ عَثُرَ بِدَواعِي نَدَمِهِ / ٨٦٨٧.

٥ ـ مَنِ اقْتَصَرَ عَلى قَدْرِهِ كانَ أبْقى لَهُ / ٨٨٢٥.

٦ ـ مَنْ جَهِلَ قَدْرَهُ جَهِلَ كُلَّ قَدْر / ٨٨٧٣.

٧ ـ مَنْ عَرَفَ قَدْرَهُ لَمْ يُضَعْ بَيْنَ النّاسِ / ٨١٢١.

٨ ـ ما هَلَكَ مَنْ عَرَفَ قَدْرَهُ / ٩٥١٥.

٩ ـ ما عَقَلَ مَنْ عَدا طَوْرَهُ / ٩٥١٦.

١٠ ـ نِعِمّا لِلْعَبْدِ أنْ يَعْرِفَ قَدْرَهُ ، وَلايَتَجاوَزَ حَدَّهُ / ٩٩٨٧.

١١ ـ هَلَكَ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ قَدْرَهُ / ١٠٠٢٠.

١٢ ـ لاتَفْعَلْ ما يَضَعُ قَدْرَكَ / ١٠٢٣١.

١٣ ـ لاجَهْلَ أعْظَمُ مِنْ تَعَدِّي القَدْرِ / ١٠٦٥٤.

١٤ ـ لاعَقْلَ لِمَنْ يَتَجاوَزُ حَدَّهُ وَقَدْرَهُ / ١٠٦٧٧.

١٥ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءً عَرَفَ قَدْرَهُ ، وَلَمْ يَتَعَدَّ طَوْرَهُ / ٥٢٠٤.

١٦ ـ لاتُسْرِعَنَّ إلى أرْفَعِ مَوْضِع فِي المَجْلِسِ ، فَإنَّ المَوْضِعَ الَّذي تُرْفَعُ إلَيْهِ خَيْرٌ مِنَ المَوْضِعِ الَّذي تُحَطُّ عَنْهُ / ١٠٢٨٣.

الإقدام

١ ـ لاتُقْدِمْ عَلى ما تَخْشَى العَجْزَ عَنْهُ / ١٠١٨٢.

٢ ـ لاتُغْلِقْ باباً يُعْجِزُكَ اِفْتِتاحُهُ / ١٠١٩٢.

الاقتداء

١ ـ إذا عَلَوْتَ فَلا تُفَكِّرْ فيمَنْ دُونَكَ مِنَ الجُهّالِ ، وَلكِنِ اقْتَدِ بِمَنْ فَوْقَكَ مِنَ العُلَماءِ / ٤٠٩٢.

٢ ـ إذا أنْكَرْتَ مِنْ عَقْلِكَ شَيْئاً فَاقْتَدِ بِرَأْيِ عاقِل يُزيلُ ما أنْكَرْتَهُ / ٤١٥٦.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 495
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست