responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 478

٦ ـ إيّاكَ وَمُساماةَ اللّهِ سُبْحانَهُ في عَظَمَتِهِ ، فَإنَّ اللّهَ تَعالى يُذِلُّ كُلَّ جَبّار ، وَيُهينُ كُلَّ مُخْتال / ٢٧١٦.

الفَرَج واِنتظار الفرج

١ ـ أضْيَقُ ما يَكُونُ الحَرَجُ أقْرَبُ ما يَكُونُ الفَرَجُ / ٣٠٣٥.

٢ ـ أقْرَبُ ما يَكُونُ الفَرَجُ عِنْدَ تَضايُقِ الأمْرِ / ٣٢٩٣.

٣ ـ عِنْدَ اِنْسِدادِ الفُرَجِ تَبْدُومَطالِعُ الفَرَجِ / ٦٢٠٠.

٤ ـ عِنْدَ تَناهِي الشَّدائِدِ يَكُونُ تَوَقُّعُ الفَرَجِ / ٦٢٠١.

٥ ـ أوَّلُ العِبادَةِ اِنْتِظارُ الفَرَجِ بِالصَّبْرِ / ١٢٥٧.

٦ ـ تَوَقُّعُ الفَرَجِ إحْدىَ الراحَتَيْنِ / ٤٥٧٨.

الفرح والإبتهاج

١ ـ كَمْ مِنْ فَرَح أفْضى بِهِ فَرَحُهُ إلى حُزْن مُخَلَّد / ٦٩٦٥.

٢ ـ لاتَفْرَحْ بِما هُوَ آت / ١٠١٥٤.

٣ ـ لاتَفْرَحَنَّ بِسَقْطَةِ غَيْرِكَ فَإنَّكَ لاتَدْري ما يُحْدِثُ بِكَ الزَّمانُ / ١٠٢٩٠.

٤ ـ لاتَبْتَهِجَنَّ بِخَطاءِ غَيْرِكَ فَإنَّكَ لَنْ تَمْلِكَ الإصابَةَ أبَداً / ١٠٢٩٤.

الفرار إلى اللّه

١ ـ فِرُّوا إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ وَلاتَفِرُّوا مِنْهُ فَإنَّهُ مُدْرِكُكُمْ وَلَنْ تُعْجِزُوهُ / ٦٥٧٠.

الفرصة وفوتها

١ ـ لَيْسَ كُلُّ غائِب يَؤُُوُبُ / ٧٤٧٠.

٢ ـ مَنْ غافَصَ الفُرَصَ أمِنَ الغُصَصَ / ٨٠٦٣.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 478
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست