responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 470

١٦ ـ عَلى قَدْرِ القِنْيَةِ تَكُونُ الغُمُومُ / ٦١٨٨.

١٧ ـ لِكُلِّ هَمّ فَرَجٌ / ٧٢٦٥.

١٨ ـ مَنِ اسْتَدامَ الهَمَّ غَلَبَ عَلَيْهِ الحُزْنُ / ٨٠٧٨.

١٩ ـ مَنْ كَثُرَ هَمُّهُ سَقِمَ بَدَنُهُ / ٨٢٦٦.

٢٠ ـ مَنْ جَعَلَ كُلَّ هَمِّهِ لآخِرَتِهِ ظَفِرَ بِالمَأْمُولِ / ٨٥١٢.

الاِسْتِغناء عَن الخَلقِ

١ ـ اِسْتَغْنِ عَمَّنْ شِئْتَ وَكُنْ ( تَكُنْ ) نَظِيرَهُ / ٢٣١٢.

٢ ـ مَنِ اسْتَغْنى عَنِ النّاسِ أغْناهُ اللّهُ سُبْحانَهُ / ٨٦٤٥.

٣ ـ مَنِ اسْتَغْنى كَرُمَ عَلى أهْلِهِ وَمَنِ افْتَقَرَ هانَ عَلَيْهِمْ / ٨٨٧٩.

٤ ـ مَا اسْتَغْنَيْتَ عَنْهُ خَيْرٌ مِمَّا اسْتَغْنَيْتَ بِهِ / ٩٥٩٦.

الغَنِيّ وَالغِنى

١ ـ اَلْغَنِيُّ مَنِ اسْتَغْنى بِالقَناعَةِ / ١٢٧٢.

٢ ـ اَلْغَنِيُّ مَنْ آثَرَ القَناعَةَ / ١٢٩٤.

٣ ـ اَلْغَنِيُّ ( اَلْغِنى ) فِي الغُرْبَةِ وَطَنٌ / ١٤٢٣.

٤ ـ جَهْلُ الغَنِيِّ يَضَعُهُ ، وَعِلْمُ الفَقيرِ يَرْفَعُهُ / ٤٧٦٥.

٥ ـ رُبَّ غَنِىّ أذَلُّ مِنْ نَقَد / ٥٢٨٤.

٦ ـ رُبَّ غَنِىّ أفْقَرُ مِنْ فَقير / ٥٣٢٤.

٧ ـ قَليلٌ مِنَ الأغْنِياءِ مَنْ يُواسي وَيُسْعِفُ / ٦٧٣٩.

٨ ـ كَمْ مِنْ غَنِىّ يُسْتَغْنى عَنْهُ / ٦٩٢٥.

٩ ـ مِنَ الواجِبِ عَلَى الغَنِيِّ أنْ لايَضُنَّ عَلَى الفَقيرِبِمالِهِ / ٩٣٦٢.

١٠ ـ لاتَعُدَّنَّ غَنِياً مَنْ لَمْ يُرْزَقْ مِنْ مالِهِ / ١٠٢٧٧.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 470
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست