responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 461

٢ ـ ضادُّوا الغَباوَةَ بِالفِطْنَةِ / ٥٩٢٦.

٣ ـ كَفى بِالمَرْءِ غَباوَةً أنْ يَنْظُرَ مِنْ عُيُوبِ النّاسِ إلى ما خَفِيَ عَلَيْهِ مِنْ عُيُوبِهِ / ٧٠٦٢.

٤ ـ مِنْ أقْبَحِ الشِّيَمِ الغَباوَةُ / ٩٣٧٧.

الغدْر

١ ـ الغَدْرُ بِكُلِّ أحَد قَبيحٌ ، وَهُوَ بِذَوِى القُدْرَةِ وَالسُّلْطانِ أقْبَحْ / ١٨٦٤.

٢ ـ اَلْغَدْرُ يُعَظِّمُ الوِزْرَ وَيُزْري بِالقَدْرِ / ٢١٩١.

٣ ـ إيّاكَ وَالغَدْرَ ، فَإنَّهُ أقْبَحُ الخِيانَةِ ، وَإنَّ الغَدُورَ لَمُهانٌ عِنْدَاللّهِ / ٢٦٦٤.

٤ ـ أقْبَحُ الغَدْرِ إذاعَةُ السِّرِّ / ٣٠٠٥.

٥ ـ اَلْغَدْرُ شيمَةُ اللِّئامِ / ٢٩١.

٦ ـ اَلغَدْرُ يُضاعِفُ السَّيِّئاتِ / ٦٤٣.

٧ ـ جانِبُوا الغَدْرَ فَإنَّهُ مُجانِبُ القُرآنِ / ٤٧٤١.

٨ ـ غَدْرُ الرَّجُلِ مَسََبَّةٌ عَلَيْهِ / ٦٤٣٠.

٩ ـ كُنْ عامِلاً بِالخَيْرِ ، ناهِياً عَنِ الشَّرِّ ، مُنْكِراً شيمَةَ الغَدْرِ / ٧١٦٦.

١٠ ـ مَنْ غَدَرَ شانَهُ غَدْرُهُ / ٧٨٣٣.

١١ ـ ما غَدَرَ مَنْ أيْقَنَ بِالمَرْجِعِ / ٩٥٩١.

١٢ ـ ما أخْلَقَ مَنْ غَدَرَ أنْ لا يُوفى لَهُ / ٩٧٠٨.

١٣ ـ لا إيمانَ لِغَدُور / ١٠٤٤٢.

١٤ ـ لاتَدُومُ مَعَ الغَدْرِ صُحْبَةُ خَلِيل / ١٠٦٠١.

١٥ ـ الغَدْرُ لأهْلِ الغَدْرِ وَفاءٌ عِنْدَاللّهِ سُبْحانَهُ / ١٥٧١.

١٦ ـ اَلْغَدْرُ أقْبَحُ الخِيانَتَيْنِ / ١٦٩٠.

١٧ ـ أسْرَعُ الأشْياءِ عُقُوبَةً رَجُلٌ عاهَدْتَهُ عَلى أمْر وَكانَ مِنْ نِيَّتِكَ الوَفاءُ لَهُ ،

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 461
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست