responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 432

٥٣ ـ كَفى بِالعالِمِ جَهْلاً أنْ يُنافِيَ عِلْمَهُ عَمَلُهُ / ٧٠٦٣.

٥٤ ـ كُنْ عالِماً ناطِقاً ، أوْ مُسْتَمِعاً واعِياً ، وَإيّاكَ أنْ تَـكُونَ الثّالِثَ / ٧١٥٥.

٥٥ ـ كُنْ عالِماً بِالحَقِّ ، عامِلاً بِهِ ، يُنْجِكَ اللّهُ سُبْحانَهُ / ٧١٨٨.

٥٦ ـ لَوْ أنَّ أهْلَ العِلْمِ حَمَلُوهُ بِحَقِّهِ لأحَبَّهُمُ اللّهُ وَمَلائِكَتُهُ ، وَلكِنَّهُمْ حَمَلُوهُ لِطَلَبِ الدُّنيا ، فَمَقَتَهُمُ اللّهُ تَعالى وَهانُوا عَلَيْهِ / ٧٥٨١.

٥٧ ـ مَنْ عَلِمَ أحْسَنَ السُّؤالَ / ٧٦٧٤.

٥٨ ـ مَنْ عَلِمَ عَمِلَ / ٧٦٧٩.

٥٩ ـ مَنْ عَلِمَ ( عَمِلَ ) هْتَدى / ٧٧٣٥.

٦٠ ـ مَنْ أضاعَ عِلْمَهُ اِلْتَطَمَ / ٧٧٧٣.

٦١ ـ مَنْ وَقَّرَ عالِماً فَقَدْ وَقَّرَ رَبَّهُ / ٨٧٠٤.

٦٢ ـ مَنْ لَمْ يَتَعاهَدْ عِلْمَهُ فِي الخَلإِ فَضَحَهُ فِي المَلإِ / ٩٠٨٩.

٦٣ ـ مَنِ ادَّعى مِنَ العِلْمِ غايَتَهُ فَقَدْ أظْهَرَ مِنْ جَهْلِهِ نِهايَتَهُ / ٩١٩٣.

٦٤ ـ مِنَ المَفْرُوضِ عَلى كُلِّ عالِم أنْ يَصُونَ بِالوَرَعِ جانِبَهُ ، وَأنْ يَبْذُلَ عِلْمَهُ لِطالِبِهِ / ٩٣٦٥.

٦٥ ـ مِنْ فَضْلِ عِلْمِكَ اِسْتِقْلالُكَ لِعِلْمِكَ ( لِعَمَلِكَ ) / ٩٤٢٠.

٦٦ ـ ما عَلِمَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِعِلْمِهِ / ٩٥١٢.

٦٧ ـ ما أكْثَرَ مَنْ يَعْلَمُ العِلْمَ وَلا يَتَّبِعُهُ / ٩٥٢٢.

٦٨ ـ ما أخَذَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَلَى الجاهِلِ أنْ يَتَعَلَّمَ حَتّى أخَذَ عَلَى العالِمِ أنْ يُعَلِّمَ / ٩٦٥٠.

٦٩ ـ ما قَصَمَ ظَهْري إلاّ رَجُلانِ : عالِمٌ مُتَهَتِّكٌ وَجاهِلٌ مَتَنَسِّكٌ ، هذا يُنَفِّرُ عَنْ حَقِّهِ بِهَتْكِهِ ، وَهذا يَدْعُو إلى باطِلِه بِنُسْكِهِ / ٩٦٦٥.

٧٠ ـ مُنافَسَةُ ( مُناقَشَةُ ) العُلَماءِ تُنْتِجُ فَوائِدَهُمْ ، وَتَكْسِبُ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست