responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 417

١٠٤ ـ مَنْ قَلَّ عَقْلُهُ كَثُرَ هَزْلُهُ / ٨٥٥٦.

١٠٥ ـ مَنْ عَقَلَ اِعْتَبَرَ بِأمْسِهِ ، وَاسْتَظْهَرَ لِنَفْسهِ / ٨٧٤٣.

١٠٦ ـ مَنْ غَلَبَ عَقْلُهُ شَهْوَتَهُ ، وَحِلْمُهُ غَضَبَهُ كانَ جَديراً بِحُسْنِ السّيرَةِ / ٨٨٨٧.

١٠٧ ـ مَنْ عَقَلَ تَيَقَّظَ مِنْ غَفْلَتِهِ ، وَتَأَهَّبَ لِرِحْلَتِهِ ، وَعَمَرَ دارَ إقامَتِه / ٨٩١٨.

١٠٨ ـ مَنْ لَمْ يَكُنْ أمْلَكَ شَـيْء بِهِ عَقْلُهُ لَمْ يَنْتَفِعْ بِمَوْعِظَة / ٨٩٩٢.

١٠٩ ـ مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَقْلٌ يَزينُهُ لَمْ يَنْبُلْ / ٩٠٠٢.

١١٠ ـ مَنْ لَمْ يَكْمُلْ عَقْلُهُ لَمْ تُؤْمَنْ بَوائِقُهُ / ٩١٨٩.

١١١ ـ مِنْ عَقْلِ الرَّجُلِ أنْ لايَتَكَلَّمَ بِجَميعِ ما أحاطَ بِهِ عِلْمُهُ / ٩٣٢٧.

١١٢ ـ مِنْ حَقِّ العاقِلِ أنْ يَقْهَرَ هَواهُ قَبْلَ ضِدِّهِ / ٩٣٣٤.

١١٣ ـ مِنْ حَقِّ اللَّبيبِ أنْ يَعُدَّ سُوءَ عَمَلِهِ ، وَقُبْحَ سيرَتِهِ مِنْ شَقاوَةِ جَدِّهِ وَنَحْسِهِ / ٩٣٣٦.

١١٤ ـ مِنْ كَمالِ عَقْلِكَ اِسْتِظْهارُكَ عَلى عَقْلِكَ / ٩٤٢١.

١١٥ ـ ما عَقَلَ مَنْ أطالَ أمَلَهُ / ٩٥١٣.

١١٦ ـ ما كَذَبَ عاقِلٌ ، وَلا زَنى مُؤْمِنٌ / ٩٥٣١.

١١٧ ـ مُرُوَّةُ العاقِلِ دينُهُ ، وَحَسَبُهُ أدَبُهُ / ٩٧٧٩.

١١٨ ـ نِصْفُ العاقِلِ اِحْتِمالٌ ، وَنِصْفُهُ تَغافُلٌ / ٩٩٦٨.

١١٩ ـ لافَقْرَ لِعاقِل / ١٠٤٤٩.

١٢٠ ـ لايُلْفَى العاقِلُ مَغْرُوراً / ١٠٥٦٣.

١٢١ ـ لا أشْجَعَ مِنْ لَبيب / ١٠٥٩١.

١٢٢ ـ لايَنْبَغي أنْ يُعَدَّ عاقِلاً مَنْ يَغْلِبُهُ الغَضَبُ وَالشَّهْوَةُ / ١٠٨٩٨.

١٢٣ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ لايَخْلُوَ في كُلِّ حالَة عَنْ طاعَةِ رَبِّهِ ، وَمُجاهَدَةِ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 417
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست