responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 410

١٤٠ ـ صَلاحُ البَرِيَّةِ العَقْلُ / ٥٨٠٣.

١٤١ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى عَقْلِ كُلِّ امْرِى بِما يَجْري عَلى لِسانِهِ / ١٠٩٥٧.

١٤٢ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى عَقْلِ الرَّجُلِ بِحُسْنِ مَقالِهِ ، وَعَلى طَهارَةِ أصْلِهِ بِجَميلِ أفْعالِهِ / ١٠٩٦١.

١٤٣ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى عَقْلِ الرَّجُلِ بِكَثْرَةِ وَقارِهِ ، وَحُسْنِ احْتِمالِهِ ، وَعلى أكْرَمِ أصْلِهِ بِحُسْنِ أفْعالِهِ / ١٠٩٧٥.

١٤٤ ـ مَنْ غَلَبَ عَقْلُهُ هَواهُ أفْلَحَ / ٨٣٥٧.

١٤٥ ـ مَنْ غَلَبَ هَواهُ عَقْلَهُ اِفْتَضَحَ / ٨٣٥٨.

١٤٦ ـ مَنْ فاتَهُ العَقْلُ لَمْ يَعْدُهُ الذُّلُّ / ٨٧٠٠.

١٤٧ ـ مَنْ قَعَدَ بِهِ العَقْلُ قامَ بِهِ الجَهْلُ / ٨٧٠١.

١٤٨ ـ لايَزْكُو عِنْدَ اللّهِ سُبْحانَهُ إلاّ عَقْلٌ عارِفٌ وَنَفْسٌ عَزُوفٌ / ١٠٨٨٢.

١٤٩ ـ لاشَـيْءَ أحْسَنُ مِنْ عَقْل مَعَ عِلْم ، وَعِلْم مَعَ حِلْم ، وَحِلْم مَعَ قُدْرَة / ١٠٩٠٩.

١٥٠ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى عَقْلِ الرَّجُلِ بِالتَّحَلّي بِالعِفَّةِ وَالقَناعَةِ / ١٠٩٥٦.

١٥١ ـ لاغِنى كَالعَقْلِ / ١٠٤٧٢.

١٥٢ ـ لاعَقْلَ كَالتَّجاهُلِ / ١٠٥٠٣.

١٥٣ ـ لايَجْتَمِعُ العَقْلُ وَالهَوى / ١٠٧٤.

١٥٤ ـ لامالَ أعْوَدُ مِنَ العَقْلِ / ١٠٦١٨.

١٥٥ ـ لاجَمالَ أزْيَنُ مِنَ العَقْلِ / ١٠٦٣٩.

١٥٦ ـ لانِعْمَةَ أفْضَلُ مِن عَقْل / ١٠٦٧٢.

١٥٧ ـ لايَغُشُّ العَقْلُ مَنِ انْتَصَحَهُ / ١٠٦٩٨.

١٥٨ ـ لاخَيْرَ في عَقْل لايُقارِنُهُ حِلْمٌ / ١٠٧٤٢.

١٥٩ ـ لامَرَضَ أضْنى مِنْ قِلَّةِ العَقْلِ / ١٠٧٦٣.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 410
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست