responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 395

العاشق

١ ـ قَدْ خَرَقَتِ الشَّهَواتُ عَقْلَهُ ، وَأماتَتْ قَلْبَهُ ، وَوَلَّهَتْ عَلَيْها نَفْسَهُ / ٦٧٠٢.

الاِعتصام باللّه

١ ـ مَنِ اعْتَصَمَ بِاللّهِ نَجّاهُ / ٧٨٢٦.

٢ ـ مَنِ اعْتَصَمَ بِاللّهِ لَمْ يَضُرَّهُ شَيْطانٌ / ٨٠٣٥.

٣ ـ مَنِ اعْتَصَمَ بِاللّهِ عَزَّ مَطْلَبُهُ / ٨٣٢٤.

٤ ـ اَلْجِئْ نَفْسَكَ فِي الأُمُورِ كُلِّها إلى إلهِكَ ، فَإنَّكَ تُلْجِئُها إلى كَهْف حَريز / ٢٣٨٩.

٥ ـ اِعْتَصِمْ في أحْوالِكَ كُلِّها بِاللّهِ ، فَإنَّكَ تَعْتَصِمُ مِنْهُ سُبْحانَهُ بِمانِع عَزيز / ٢٣٩٠.

٦ ـ عَلَيْكَ بِالاِعْتِصامِ بِاللّهِ في كُلِّ أُمُورِكَ ، فَإنَّها عِصْمَةٌ مِنْ كُلِّ شَيْء / ٦١٢٥.

العصمة والإعتصام

١ ـ اَلعِصْمَةُ نِعْمَةٌ / ١٢.

٢ ـ مَنْ أُلْهِمَ العِصْمَةَ أمِنَ الزَّلَلَ / ٨٤٦٩.

٣ ـ مِنَ العِصْمَةِ تَعَذُّرُ المَعاصي / ٩٣٢٣.

العَطَب والمعاطب

١ ـ رُبَّ عَطَب تَحْتَ طَلَب / ٥٢٨٢.

٢ ـ رُكُوبُ المَعاطِبِ عُنْوانُ الحَماقَةِ / ٥٤٢١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 395
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست