responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 385

٢٠ ـ ما تَلاحى إثْنانِ فَظَهَرَ إلاّ أسْفَهُهُما / ٩٦٠٣.

٢١ ـ مُجامَلَةُ أعْداءِ اللّهِ في دَوْلَتِهِمْ تَقِيَّةٌ مِنْ عَذابِ اللّهِ ، وَحَذَرٌ مِنْ مَعارِكَ البَلاءِ فِي الدُّنيا / ٩٨٤٦.

٢٢ ـ مُجاهَدَةُ الأعْداءِ في دَوْلَتِهِمْ ، وَمُناضَلَتُهُمْ مَعَ قُدْرَتِهِمْ تَرْكٌ لأمْرِ اللّهِ وَتَعَرُّضٌ لِبَلاءِ الدُّنيا / ٩٨٤٧.

٢٣ ـ لاتَكُونُوا لِنِعَمِ اللّهِ عَلَيْكُمْ أضْداداً / ١٠٢٣٢.

٢٤ ـ لاتُوقِعْ بِالعَدُوِّ قَبْلَ القُدْرَةِ / ١٠٢٥٨.

٢٥ ـ لاتَغْتَرَنَّ بِمُجامَلَةِ العَدُوِّ فَإنَّهُ كَالماءِ وَإنْ أُطيلَ إسْخانُهُ بِالنّارِ لايَمْتَنِعُ مِنْ إطْفائِها / ١٠٢٩٨.

٢٦ ـ لاتَعَرَّضْ لِعَدُوِّكَ وَهُوَ مُقْبِلٌ ، فَإنَّ إقْبالَهُ يُعْينُهُ عَلَيْكَ ، وَلاتَعَرَّضْ لَهُ وَهُوَ مُدْبِرٌ ، فَإنَّ إدْبارَهُ يَكْفيكَ أمْرُهُ / ١٠٣٠٦.

٢٧ ـ لاتُنابِذْ عَدُوَّكَ ، وَلاتُقَرِّعْ صَديقَكَ ، وَأقْبَلِ العُذْرَ ، وَإنْ كانَ كِذْباً وَدَعِ الجَوابَ عَنْ قُدْرَة وَإنْ كانَ لَكَ / ١٠٣٥٨.

٢٨ ـ إذا أبْغَضْتَ فَلا تَهْجُرْ / ٣٩٨٠.

٢٩ ـ لِيَكُنْ أبْغَضُ النّاسِ إلَيْكَ وَأبْعَدُهُمْ مِنْكَ أطْلَبَهُمْ لِمَعائِبِ النّاسِ / ٧٣٧٨.

٣٠ ـ مَنْ أبْغَضَكَ أغْراكَ / ٧٧١٩.

٣١ ـ إنَّما سُمِّيَ العَدُوُّ عَدُوّاً لأنَّهُ يَعْدُوعَلَيْكَ ، فَمَنْ داهَنَكَ في مَعائِبِكَ فَهُوَ العَدُوُّ العادي عَلَيْكَ / ٣٨٧٦.

٣٢ ـ زائِلُوا أعْداءَ اللّهِ وَواصِلُوا أوْلِياءَ اللّهِ / ٥٤٩٣.

٣٣ ـ شَـرُّ الأعْداءِ أبْعَدُهُمْ غَوْراً ، وَأخْفاهُمْ مَكيدَةً / ٥٧٨١.

٣٤ ـ قَدْ يَخْدَعُ الأعْداءُ / ٦٦٥٧.

٣٥ ـ مَنْ زَرَعَ العُدْوانَ حَصَدَ الخُسْرانَ / ٨٠٣٣.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 385
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست