responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 382

٣٤ ـ لِيَكُنْ مَرْكَبُكَ العَدْلَ فَمَنْ رَكِبَهُ مَلَكَ / ٧٣٩٥.

٣٥ ـ لَنْ يُتَمَكَّنَ العَدْلُ حَتّى يَزِلَّ البَخْسُ / ٧٤٢٦.

٣٦ ـ لَيْسَ مِنَ العَدْلِ القَضاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِّ / ٧٥٠٠.

٣٧ ـ مَنْ عَدَلَ تَمَكَّنَ / ٧٧١١.

٣٨ ـ مَنْ عَدَلَ نَفَذَ حُكْمُهُ / ٧٨٤٥.

٣٩ ـ مَنْ عَدَلَ عَظُمَ قَدْرُهُ / ٧٩٣٩.

٤٠ ـ مَنْ كَثُرَ عَدْلُهُ حُمِدَتْ أيّامُهُ / ٨٤١٠.

٤١ ـ مَنْ عَدَلَ فِي البِلادِ نَشَرَ اللّهُ عَلَيْهِ الرَّحْمَةَ / ٨٦٣٨.

٤٢ ـ مَنْ طابَقَ سِـرُّهُ عَلانِيَتَهُ ، وَوافَقَ فِعْلُهُ مَقالَتَهُ فَهُوَ الَّذي أدَّى الأمانَةَ ، وَتَحَقَّقَتْ عَدالَـتُهُ / ٨٦٥٦.

٤٣ ـ مَنْ عَمِلَ بِالعَدْلِ حَصَّنَ اللّهُ مُلْكَهُ / ٨٧٢٢.

٤٤ ـ خُذْ بِالعَدْلِ وَأعْطِ بِالفَضْلِ تَحُزِ المَنْقَبَتَيْنِ / ٥٠٣٩.

٤٥ ـ سِياسَةُ العَدْلِ ثَلاثٌ : لينٌ في حَزْم ، وَاسْتِقْصاءٌ في عَدْل ، وَإفْضالٌ في قَصْد / ٥٥٩٢.

٤٦ ـ شَيْئانِ لايُوزَنُ ثَوابُهُما : العَفْوُ ، وَالعَدْلُ / ٥٧٦٩.

٤٧ ـ صَلاحُ الرَّعِيَّةِ العَدْلُ / ٥٨٠٤.

٤٨ ـ عَليْكَ بِالعَدْلِ في الصَّديقِ ، وَالعَدُوِّ ، وَالقَصْدِ فِي الفَقْرِ وَالغِنى / ٦١٣٠.

٤٩ ـ غايَةُ العَدْلِ أنْ يَعْدِلَ المَرْءُ في نَفْسِهِ / ٦٣٦٨.

٥٠ ـ فِي العَدْلِ الإحْسانُ / ٦٤٨٢.

٥١ ـ فِي العَدْلِ صَلاحُ البَرِيَّةِ / ٦٤٩١.

٥٢ ـ فِي العَدْلِ الاِقْتِداءُ بِسُنَّةِ اللّهِ وَثَباتُ الدُّوَلِ / ٦٤٩٦.

٥٣ ـ فِي العَدْلِ سَعَةٌ ، وَمَنْ ضاقَ عَلَيْهِ العَدْلُ فَالجَوْرُ عَلَيْهِ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 382
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست