responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 380

٤ ـ تَيَسَّرْ لِسَفَرِكَ ، وَشِمْ بَرْقَ النَّجاةِ ، وَارْحَلْ مَطاياَ التَّشْمير / ٤٥١٩.

٥ ـ ثُوبُوا ( تُوبُوا ) مِنَ الغَفْلَةِ ، وَتَنَبَّهُوا مِنَ الرَّقْدَةِ ، وَتَأهَّبُوا لِلنُّقْلَةِ ، وَتَزَوَّدُوا لِلرِّحْلَةِ / ٤٦٩٧.

٦ ـ مَنِ اسْتَعَدَّ لِسَفَرِهِ قَرَّ عَيْناً بِحَضَرِهِ / ٩٢١١.

٧ ـ اِرْتَدْ لِنَفْسِكَ قَبْلَ يَوْمِ نُزُولِكَ وَوَطِّ المَنْزِلَ قَبْلَ حُلُولِكَ / ٢٣٧١.

العدل والعادل

١ ـ اَلعَدْلُ أفْضَلُ السِّياسَتَيْنِ / ١٦٥٦.

٢ ـ اَلعَدْلُ رَأسُ الإيمانِ ، وَجَمّاعُ الإحْسانِ / ١٧٠٤.

٣ ـ اَلْعَدْلُ قِوامُ الرَّعِيَّةِ ، وَجَمالُ الوُلاةِ / ١٩٥٤.

٤ ـ اَلعَدْلُ أنَّكَ إذا ظُلِمْتَ أنْصَفْتَ ، وَالفَضْلُ أنَّكَ إذا قَدَرْتَ عَفَوْتَ / ٢١٣١.

٥ ـ اِعْدِلْ تَحْكُمْ / ٢٢٢٣.

٦ ـ اِعْدِلْ تَمْلِكَ / ٢٢٥٣.

٧ ـ اِعْدِلْ تَدُمْ لَكَ القُدْرَةُ / ٢٢٨٥.

٨ ـ اِسْتَعِنْ عَلَى العَدْلِ بِحُسْنِ النِّيَّةِ فِي الرَّعيَّةِ ، وَقِلَّةِ الطَّمَعِ ، وَكَثْرَةِ الوَرَعِ / ٢٤٠٨.

٩ ـ أسْنَى المَواهِبِ العَدْلُ / ٢٨٨٣.

١٠ ـ أحْسَنُ العَدْلِ نُصْرَةُ المَظْلُومِ / ٢٩٧٧.

١١ ـ أعْدَلُ النّاسِ مَنْ أنْصَفَ مَنْ ظَلَمَهُ / ٣١٨٦.

١٢ ـ إنَّ مِنَ العَدْلِ أنْ تُنْصِفَ فِي الحُكْمِ ، وَتَجْتَنِبَ الظُّلْمَةَ / ٣٤٤١.

١٣ ـ إنَّ العَدْلَ ميزانُ اللّهِ سُبْحانَهُ الَّذي وَضَعَهُ فِي الخَلْقِ ، وَنَصَبَهُ لإقامَةِ الحَقِّ ، فَلا تُخالِفْهُ في ميزانِهِ ، وَلاتُعارِضْهُ في سُلْطانِهِ / ٣٤٦٤.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 380
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست