responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 373

٣٣ ـ إذا أحَبَّ اللّهُ عَبْداً وَعَظَهُ بِالعِبَرِ / ٤٠٣٢.

٣٤ ـ خُلِّفَ لَكُمْ عِبَرٌ مِنْ آثارِ الماضينَ قَبْلَكُمْ لِتَعْتَبِرُوا بِها / ٥٠٦٣.

٣٥ ـ دَوامُ الاِعْتِبارِ يُؤَدِّي إلَى الاِسْتِبْصارِ ، وَيُثْمِرُ الاِزْدِجارَ / ٥١٥٠.

٣٦ ـ ذِمَّتي بِما أقُولُ رَهينَةٌ ، وَأنَا بِهِ زَعيمٌ ، إنَّ مَنْ صَـرَّحَتْ لَهُ العِبَرُ عمّا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ المَثُلاتِ ، حَجَزَهُ التَّقْوى عَنْ تَقَحُّمِ الشُّبَهاتِ / ٥١٩١.

٣٧ ـ صَدِّقْ بِما سَلَفَ مِنَ الحَقِّ ، وَاعْتَبِرْ بِما مَضى مِنَ الدُّنيا فَإنَّ بَعْضَها يُشْبِهُ بَعْضاً ، وَآخِرُها لاحِقٌ بِأوَّلِها / ٥٨٥٠.

٣٨ ـ طُولُ الاِعْتِبارِ يَحْدُو عَلَى الاِسْتِظْهارِ / ٦٠٠٣.

٣٩ ـ في كُلِّ نَظْرَة عِبْرَةٌ / ٦٤٥٩.

٤٠ ـ في كُلِّ اعْتِبار اِسْتِبْصارٌ / ٦٤٦١.

٤١ ـ في تَعاقُبِ الأيّامِ مُعْتَبَرٌ لِلأنامِ / ٦٥١٩.

٤٢ ـ فازَ مَنْ كانَتْ شيمَتُهُ الاِعْتِبارَ ، وَسَجِيَّتُهُ الاِسْتِظْهارَ / ٦٥٨١.

٤٣ ـ قَدِ اعْتَبرَ مَنِ ارْتَدَعَ / ٦٦٦٤.

٤٤ ـ قَد اعْتَبَرَ بِالباقي مَنِ اعْتَبرَ بِالماضي / ٦٦٧٣.

٤٥ ـ كُلُّ يَوْم يُفيدُكَ عِبَراً إنْ أصْحَبْتَهُ فِكْراً / ٦٩٠٠.

٤٦ ـ كَفى مُعْتَبَراً لأُولِي النُّهى ما عَرَفُوا / ٧٠٦٠.

٤٧ ـ لَقَدْ جاهَرَتْكُمُ العِبَرُ ، وَزَجَرَكُمْ ( وَزُجِرْتُمْ بِما ) ما فيهِ مُزْدَجَرٌ ، وَما بَلَّغَ ( يُبَلِّغُ ) عَنِ اللّهِ بَعْدَ رَسُولِ اللّهِ ( رُسُلِ السَّماءِ إلاّ البَشَرُ ) مِثْلُ النُّذُرِ / ٧٣٥١.

٤٨ ـ لَوِْ اعْتَبَرْتَ بِما أضَعْتَ مِنْ ماضي عُمْرِكَ لَحَفِظْتَ ما بَقِيَ / ٧٥٨٩.

٤٩ ـ مَنِ اعْتَبَرَ حَذِرَ / ٧٦٩١.

٥٠ ـ مَنْ كَثُرَ اِعْتِبارُهُ قَلَّ عِثارُهُ / ٨٠٥٦.

٥١ ـ مَنِ اعْتَبَرَ بِتَصاريفِ الزَّمانِ حَذِرَ غَيْرَهُ / ٨١٢٠.

٥٢ ـ مَنْ لَمْ يَعْتَبِرْ بِغَيْرِهِ لَمْ يَسْتَظْهِرْ لِنَفْسِهِ / ٨٢٧٦.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 373
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست