responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 370

الآمالَ / ٤١١٠.

١٠ ـ إذا أحَبَّ اللّهُ عَبْداً رَزَقَهُ قَلْباً سَليماً ، وَخُلْقاً قَويماً / ٤١١٢.

١١ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيْراً مَنَحَهُ عَقْلاً قَويماً ، وَعَمَلاً مُسْتَقيماً / ٤١١٣.

١٢ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيْراً أعَفَّ بَطْنَهُ وَفَرْجَهُ / ٤١١٤.

١٣ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيراً ألْهَمَهُ القَناعَةَ ، وَأصْلَحَ لَهُ زَوْجَهُ / ٤١١٥.

١٤ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيْـراً أعَفَّ بَطْنَهُ عَنِ الطّعامِ وَفَرْجَهُ عَنِ الحَرامِ / ٤١١٦.

١٥ ـ إذا أرادَ اللّهُ سُبْحانَهُ صَلاحَ عَبْد ألْهَمَهُ قِلَّةَ الكَلامِ ، وَقِلَّةَ الطَّعامِ ، وَقِلَّةَ المَنامِ / ٤١١٧.

١٦ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيْـراً ، فَقَّهَهُ فِي الدّينِ ، وَألْهَمَهُ اليَقينَ / ٤١٣٣.

١٧ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيْراً ، ألْهَمَهُ القَناعَةَ ، فَاكْتَفى بِالكَفافِ ، وَاكْتَسى بِالعَفافِ / ٤١٣٧.

١٨ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد خَيْراً ، ألْهَمَهُ الاِقْتِصادَ ، وَحُسْنَ التَّدْبيرِ ، وَجَنَّبَهُ سُوءَ التَّدْبيرِ وَالإسْرافَ / ٤١٣٨.

١٩ ـ إذا أحَبَّ اللّهُ عَبْداً ألْهَمَهُ رُشْدَهُ ، وَوَفَّقَهُ لِطاعَتِهِ / ٤١٧٧.

٢٠ ـ وَأثنى ـ عَليه السّلامُ ـ عَلى رَجُل فَقالَ : ذاكَ يَنْفَعُ سِلْمُهُ ، وَلا يُخافُ ظُلْمُهُ ، إذا قالَ فَعَلَ ، وَإذا وُلِّيَ عَدَلَ / ٥٢٠٣.

٢١ ـ وَقالَ ـ عَليه السّلامُ ـ في حَقِّ مَنْ أثنى عَلَيْهِ : فَتّاحُ مُبْهَمات دلِيلُ فَلَوات ، دَفّاعُ مُعْضِلات / ٦٥٧٥.

٢٢ ـ خَيْرُ العِبادِ مَنْ إذا أحْسَنَ اِسْتَبْشَرَ ، وَإذا أساءَ اِسْتَغْفَرَ / ٥٠١٩.

٢٣ ـ عِبادٌ مَخْلُوقُونَ اِقْتِداراً ، وَمَرْبُوبُونَ اِقْتِساراً ، وَمَقْبُوضُونَ اِحْتِضاراً / ٦٣١٠.

٢٤ ـ لَوْ أنَّ العِبادَ حينَ جَهِلُوا وَقَفُوا ، لَمْ يَكْفُرُوا ، وَلَمْ يُضِلُّوا / ٧٥٨٢.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 370
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست