responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 361

٦٤ ـ لَيْسَ شَيْءٌ أدْعى إلى زَوالِ نِعْمَة ، وَتَعْجِيلِ نِقْمَة مِنْ إقامَة عَلى ظُلْم / ٧٥٢٣.

٦٥ ـ مَنْ حُمِدَ عَلَى الظُّلْمِ مُكِرَ بِهِ / ٨٣٢٢.

٦٦ ـ مَنْ كَثُرَ ظُلْمُهُ كَثُرَتْ نَدامَتُهُ / ٨٣٨٦.

٦٧ ـ مَنْ سَلَّ سَيْفَ البَغْيِ غُمِدَ فِي رَأْسِهِ / ٨٦٦٨.

٦٨ ـ مِنْ أفْحَشِ الظُّلْمِ ظُلْمُ الكِرامِ / ٩٢٧٢.

٦٩ ـ لاتُطْمِعِ العُظَماءَ في حَيْفِكَ / ١٠٢٢٤.

٧٠ ـ لاتَبْسُطَنَّ يَدَكَ على مَنْ لايَقْدِرُ عَلى دَفْعِها عَنْهُ / ١٠٢٨٢.

٧١ ـ لاتَظْلِمَنَّ مَنْ لايَجِدُ ناصِراً إلاّ اللّهَ / ١٠٢٨٤.

٧٢ ـ لايَكْبـرَنَّ عَلَيْكَ ظُلْمُ مَنْ ظَلَمَكَ فَإنَّهُ يَسْعى في مَضَرَّتِهِ وَنَفْعِكَ ، وَما جَزاءُ مَنْ يَسُرُّكَ أنْ تَسُوءَهُ / ١٠٣٥٤.

٧٣ ـ لاسَوْأَةَ كَالظُّلْمِ / ١٠٤٩.

٧٤ ـ لاظَفَرَ مَعَ بَغْي / ١٠٥٠٨.

٧٥ ـ لايُؤْمِنُ بِالمَعادِ مَنْ لايَتَحَرَّجُ عَنْ ظُلْمِ العِبادِ / ١٠٨٤٦.

٧٦ ـ لايُؤْمِنُ اللّهُ عَذابَهُ مَنْ لايَأمَنُ النّاسُ جَوْرَهُ / ١٠٨٨٧.

٧٧ ـ يَنامُ الرَّجُلِ عَلَى الثُّكْلِ ، وَلايَنامُ علَى الظُّلْمِ / ١١٠٢٨.

٧٨ ـ اَلجَوْرُ أحَدُ المُدَمِّرَينْ / ١٦٥٧.

٧٩ ـ اَلظُّلْمُ يُزِلُّ القَدَمَ وَيَسْلُبُ النِّعَمَ وَيُهْلِكُ الأُمَمَ / ١٧٣٤.

٨٠ ـ اَلظُّلْمُ فِي الدُّنيا بَوارٌ وَفِي الآخِرَةِ دَمارٌ / ١٧٠٧.

٨١ ـ إيّاكَ وَالجَوْرَ ، فَإنَّ الجائِرَ لايَريحُ رائِحَةَ الجَنَّةِ / ٢٦٧٠.

٨٢ ـ اَلجَوْرُ تَبِعاتٌ / ٢٠١.

٨٣ ـ اَلجَوْرُ مُضادُّ العَدْلِ / ٢٦٨.

٨٤ ـ مَنْ كَثُرَ شَطَطُهُ كَثُرَ سَخَطُهُ / ٨٠٩٢.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست