responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 268

الأرْضَ بِساطاً ، وَتُرابَها فِراشاً ، وَمائَها طيباً ، وَالقُرآنَ شِعاراً ، وَالدُّعاءَ دِثاراً ، وَقَرَضُوا الدُّنيا على مِنهاجِ المَسيحِ عيسَى بْنَ مَريَمَ ـ على نبِيِّنا وَآله وعلَيهِ السّلامُ ـ / ٦٠٣٥.

٥٥ ـ مَنْ لَمْ يَأْسَ عَلَى الماضي وَلَمْ يَفْرَحْ بِالآتي فَقَدْ أخَذَ الزُّهْدَ بِطَرَفَيْهِ / ٨٥٨٦.

٥٦ ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيا اِسْتَهانَ بِالمَصائِبِ / ٨٦٢٦.

٥٧ ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا أعْتَقَ نَفْسَهُ وَأرْضى رَبَّهُ / ٨٨١٦.

٥٨ ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا قَرَّتْ عَيْنُهُ بِجَنَّةِ المَأوى / ٩٠٧٥.

٥٩ ـ مَنْ لَمْ يَزْهَدْ فِي الدُّنيا لَمْ يَكُنْ لَهُ نَصيبٌ في جَنَّةِ المَأوى / ٩٠٩٠.

٦٠ ـ الرَّاحَةُ فيِ الزُّهدِ / ٣٢٩.

٦١ ـ أُنْظُر إلى الدُّنيا نَظَرَ الزّاهِدِ المُفارِقِ ، وَلا تَنْظُرْ إلَيْها نَظَرَ العاشِقِ الوامِقِ / ٢٣٨٦.

٦٢ ـ اِزْهَدْ فِي الدُّنيا ، وَاغْزِفْ عَنْها ، وَإيّاكَ أنْ يَنْزِلَ بِكَ المَوْتُ ( وأنْتَ ابِقٌ مِنْ رَبِّكَ في طَلَبِها فَتَشْقى ) وقَلْبُكَ مُتَعَلِّقٌ بِشَيء مِنْها فَتَهْلِكَ / ٢٣٩٨ / ٢٤٢١.

الزّيارة

١ ـ إغْبابُ الزِّيارَةِ أمانٌ مِنَ المَلالَةِ / ٣١٣٩.

٢ ـ زُرْ فِي اللّهِ أهْلَ طاعَتِهِ ، وَخُذِ الهِدايَةَ مِنْ أهْلِ وِلايَتِهِ / ٥٤٩١.

٣ ـ زُورُوا فِي اللّهِ ، وجالِسُوا فِي اللّهِ ، وَاعْطُوا فِي اللّهِ ، وَامْنَعُوا فِي اللّهِ / ٥٤٩٢.

٤ ـ مَنْ كَثُرَتْ زِيارَتُهُ قَلَّتْ بَشاشَتُهُ / ٨٠٠٤.

الزِّينَةُ

١ ـ الزِّينَةُ بِحُسْنِ الصَّوابِ ، لابِحُسْنِ الثيابِ / ١٧٤٥.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 268
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست