responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 265

٩ ـ كَما تُقَدِّمُ تَجِدُ / ٧٢١٤.

١٠ ـ كَما تَزْرَعُ تَحْصُدُ / ٧٢١٥.

١١ ـ لِيَكُنْ زادُكَ التَّقوى / ٧٣٨٧.

١٢ ـ مِنَ الفَسادِ إضائَةُ الزَّادِ / ٩٢٧٣.

١٣ ـ ما قَدَّمْتَ اليَومَ تَقْدِمْ علَيْهِ غَداً ، فَامْهَدْ لِقَدَمِكَ ، وَقَدِّمْ لِيَومِكَ / ٩٦٠٩.

الزهد والزاهدين

١ ـ اَلزُّهْدُ أفْضَلُ الراحَتَينِ ١٦٥٢.

٢ ـ اَلزُّهْدُ شِيمَةُ المُتَّقينْ ، وَسَجيَّةُ الأوَّابينَ / ١٧١٣.

٣ ـ اَلزُّهْدُ تَقْصيرُ الآمالِ ، وإخْلاصُ الأعْمالِ / ١٨٤٤.

٤ ـ اَلزُّهْدُ أقَلُّ ما يُوجَدُ ، وَأجَلُّ ما يُعْهَدُ ، وَيَمْدَحُهُ الكُلُّ ، ويَتْـرُكُهُ الجُلُّ / ٢٠٢١.

٥ ـ اِزْهَدْ فِي الدُّنيا ، تَنْزِلْ عَلَيْكَ الرَّحْمَةُ / ٢٢٧٥.

٦ ـ اِعْزِفْ عَنْ دُنياكَ تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ وتُصْلِحْ مَثْواكَ / ٢٢٩٨.

٧ ـ اِزْهَدْ فِي الدُّنيا يُبَصِّرْكَ اللّهُ عُيُوبَها ، وَلا تَغْفُلْ فَلَسْتَ بِمَغْفول عَنكَ / ٢٣٦٢.

٨ ـ أفْضَلُ العِبادَةِ الزَّهادَةُ / ٢٨٧٢.

٩ ـ أوَّلُ الزُّهدِالتَّزَهُّدُ / ٢٩٢٢.

١٠ ـ أفْضَلُ الزُّهْدِ إخْفاءُ الزُّهدِ / ٣٠١٦.

١١ ـ أحْسَنُ مَلابِسِ ( مِنْ مُلابَسَةِ ) الدُّنيا رَفْضُها / ٣٠٤٣.

١٢ ـ أحَقُّ النَّاسِ بِالزَّهادَةِ مَنْ عَرَفَ نَقْصَ الدُّنيا / ٣٢٠٩.

١٣ ـ إنَّ الزُّهْدَ فِي الجَهْلِ بِقَدْرِ الرَّغبَةِ فِي العَقلِ / ٣٤٤٤.

١٤ ـ إنَّ الزُّهدَ فِي وِلايَةِ الظّالِمِ بِقَدْرِ الرَّغْبَةِ في وِلايَةِ العادِلِ / ٣٤٤٨.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 265
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست