responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 239

٤٨ ـ مَنِ اشتَغَلَ بِذِكْرِ النّاسِ قَطَعَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ عَنْ ذِكْرِهِ / ٨٢٣٤.

٤٩ ـ مَنِ اشْتَغَلَ بِذِكْرِ اللّهِ طَيَّبَ اللّهُ ذِكْرَهُ / ٨٢٣٥.

٥٠ ـ مَنْ َعَمَرَ قَلْبَهُ بِدَوامِ الذِّكْرِ حَسُنَتْ أفْعالُهُ فِي السِّـرِّ وَالجَهْرِ / ٨٨٧٢.

٥١ ـ مَنْ ذَكَرَاللّهَ سُبْحانَهُ أحْييَ اللّهُ قَلْبَهُ وَنَوَّرَ عَقْلَهُ وَلُبَّهُ / ٨٨٧٦.

٥٢ ـ مَنْ كَثُرَ ذِكْرُهُ اِسْتَنارَ لُبُّهُ / ٩١٢٣.

٥٣ ـ مُداوَمَةُ الذِّكْرِ خُلْصانُ الأوْلِياءِ / ٩٧٥٧.

٥٤ ـ مُداوَمَةُ الذِّكْرِ قُوتُ الأرْواحِ ، وَمِفْتاحُ الصَّلاحِ / ٩٨٣٢.

٥٥ ـ لاتَذْكُرِ اللّهَ سُبْحانَهُ ساهِياً ، وَلا تَنْسَهُ لاهِياً ، وَاذْكُرْهُ كامِلاً ، يُوافِقْ فيهِ قَلْبُكَ لِسانَكَ ، ويُطابِقْ إضمارُكَ إعلانَكَ ، وَلَنْ تَذْكُرَهُ حَقيقَةَ الذِّكْرِ حَتّى تَنْسى نَفْسَكَ في ذِكْرِكَ ، وَتَفْقِدَها في أمْرِكَ / ١٠٣٥٩.

٥٦ ـ لاهِدايَةَ كَالذِّكْرِ / ١٠٤٦٠.

٥٧ ـ ذاكِرُ اللّهِ سُبْحانَهُ مُجالِسُهُ / ٥١٥٩.

٥٨ ـ ذاكِرُ اللّهِ مُؤانِسُهُ / ٥١٦٠.

٥٩ ـ ذاكِرُ اللّهِ مِنَ الفائِزينَ / ٥١٦٤.

٦٠ ـ مَنْ ذَكَّرَكَ فَقَدْ أنْذَرَكَ / ٧٩٨٣.

الذُّنوب والمعاصي وأهلها

١ ـ الذُّنوبُ الدّاءُ ، والدَّواءُ الاِسْتِغفارُ ، وَالشِّفاءُ أنْ لا تَعُودَ / ١٨٩٠.

٢ ـ تَهْوينُ الذَّنبِ أعْظَمُ مِنْ رُكُوبِ الذَّنْبِ / ٤٤٩٠.

٣ ـ تَرْكُ الذَّنْبِ شَديدٌ ، وأشَدُّ مِنْهُ تَرْكُ الجَنَّةِ / ٤٥٢١.

٤ ـ تَأتينا أشْياءُ نَسْتَكْثِرُها إذا جَمَعْناها ، وَنَسْتَقِلُّها إذا قَسَمْناها / ٤٥٢٤.

٥ ـ اِحْذَرُوا الذُّنُوبَ المُورِطَةَ ، والعُيُوبَ المُسْخِطَةَ / ٢٦٢١.

٦ ـ إيّاكَ وَانْتِهاكَ المَحارِمِ ، فَإنَّها شيمَةُ الفُسّاقِ وَأُولِي الفُجُورِ ،

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 239
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست