٨١ ـ كَيفَ يَعْمَلُ لِلآخِرَةِ المَشْغُولُ بِالدُّنيا؟! / ٦٩٧٦.
٨٢ ـ إنَّكُمْ إلى عِمارَةِ دارِ البَقاءِ أحْوَجُ مِنْكُمْ إلى عِمارَةِ دارِ الفَناءِ / ٣٨٣٢.
٨٣ ـ إنَّكُمْ إنَّما خُلِقْتُمْ لِلآخِرَةِ لا لِلدُّنيا ، وَلِلبَقاءِ لالِلْفَناءِ / ٣٨٤٣.
٨٤ ـ إنَّما خُلِقْتُمْ لِلْبَقاءِ لالِلفَناءِ ، وَإنّكُمْ في دارِ بُلْغَة وَمَنْزِلِ قُلْعَة / ٣٨٦٢.
٨٥ ـ صَلاحُ الآخِرَةِ رَفْضُ الدُّنيا / ٥٨٠٦.
٨٦ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ رَبَّهُ كَيْفَ لايَسْعى لِدارِ البَقاءِ؟! / ٦٢٦٥.
٨٧ ـ مَنْ أيْقَنَ بِما يَبْقى زَهِدَ فيما يَفْنى / ٨٤٢٢.
٨٨ ـ مَنْ أحَبَّ الدَّارَ الباقيَةَ لَهى عَنِ اللذَّات / ٨٥٩٣.
٨٩ ـ مَنْ أمَّلَ ثوابَ الحُسْنى لَمْ تُنْكَدْ آمالُهُ / ٩٠٢٠.
٩٠ ـ أيَسُرُّكَ أنْ تَلْقَى اللّهَ غَداً في القِيامَةِ وَهُوَ عَلَيْكَ راض غَيرُ غَضْبانَ؟ كُنْ في الدُّنيا زاهِداً ، وفي الآخرَةِ راغِباً ، وعَلَيْكَ بِالتَّقوى والصِّدقِ ، فَهُما جِماعُ الدِّينِ ، وَالْزَمْ أهْلَ الحقِّ ، وَاعْمَلْ عَمَلَهُمْ تَكُنْ مِنْهُمْ / ٢٨٢٧.
٩١ ـ ما ظَفِرَبِالآخِرَةِ مَنْ كانَتِ الدُّنيا مَطْلَبَهُ / ٩٥٥٨.
٩٢ ـ مَا المَغْبُوطُ الَّذي فازَ مِنْ دارِ البَقاءِ بِبُغْيَتِهِ كالمَغبُونِ الَّذي فاتَهُ النَّعيمُ بِسُوءِ اخْتيارِهِ وَشَقاوَتِهِ / ٩٦٨٧.
٩٣ ـ لا تَكُنْ مِمَّن يَرْجوُا الآخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَل ، وَيُسَوِّفُ التَّوبَةَ بِطُولِ الأمَلِ ، يَقُولُ في الدُّنيا بِقَوْلِ الزَّاهِدينَ ، وَيَعمَلُ فيها بِعَمَلِ الرَّاغِبينَ / ١٠٤٠٤.
٩٤ ـ لايُنْعَمُ بِنَعيمِ الآخِرَةِ إلاّ مَنْ صَبَرَ عَلى بلاءِ الدُّنيا / ١٠٧٥٢.
٩٥ ـ لايَنْفَعُ العَمَلُ لِلآخِرَةِ مَعَ الرَّغْبَةِ في الدُّنيا / ١٠٨٢٩.
٩٦ ـ لايُدْرِكُ أحَدٌ رِفْعَةَ الآخِرَةِ إلاّ بِإخلاصِ العَمَلِ ، وتَقْصيرِ الأمَلِ ، وَلُزُومِ التَّقوى / ١٠٨٦٤.