responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 23

٨١ ـ كَيفَ يَعْمَلُ لِلآخِرَةِ المَشْغُولُ بِالدُّنيا؟! / ٦٩٧٦.

٨٢ ـ إنَّكُمْ إلى عِمارَةِ دارِ البَقاءِ أحْوَجُ مِنْكُمْ إلى عِمارَةِ دارِ الفَناءِ / ٣٨٣٢.

٨٣ ـ إنَّكُمْ إنَّما خُلِقْتُمْ لِلآخِرَةِ لا لِلدُّنيا ، وَلِلبَقاءِ لالِلْفَناءِ / ٣٨٤٣.

٨٤ ـ إنَّما خُلِقْتُمْ لِلْبَقاءِ لالِلفَناءِ ، وَإنّكُمْ في دارِ بُلْغَة وَمَنْزِلِ قُلْعَة / ٣٨٦٢.

٨٥ ـ صَلاحُ الآخِرَةِ رَفْضُ الدُّنيا / ٥٨٠٦.

٨٦ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ رَبَّهُ كَيْفَ لايَسْعى لِدارِ البَقاءِ؟! / ٦٢٦٥.

٨٧ ـ مَنْ أيْقَنَ بِما يَبْقى زَهِدَ فيما يَفْنى / ٨٤٢٢.

٨٨ ـ مَنْ أحَبَّ الدَّارَ الباقيَةَ لَهى عَنِ اللذَّات / ٨٥٩٣.

٨٩ ـ مَنْ أمَّلَ ثوابَ الحُسْنى لَمْ تُنْكَدْ آمالُهُ / ٩٠٢٠.

٩٠ ـ أيَسُرُّكَ أنْ تَلْقَى اللّهَ غَداً في القِيامَةِ وَهُوَ عَلَيْكَ راض غَيرُ غَضْبانَ؟ كُنْ في الدُّنيا زاهِداً ، وفي الآخرَةِ راغِباً ، وعَلَيْكَ بِالتَّقوى والصِّدقِ ، فَهُما جِماعُ الدِّينِ ، وَالْزَمْ أهْلَ الحقِّ ، وَاعْمَلْ عَمَلَهُمْ تَكُنْ مِنْهُمْ / ٢٨٢٧.

٩١ ـ ما ظَفِرَبِالآخِرَةِ مَنْ كانَتِ الدُّنيا مَطْلَبَهُ / ٩٥٥٨.

٩٢ ـ مَا المَغْبُوطُ الَّذي فازَ مِنْ دارِ البَقاءِ بِبُغْيَتِهِ كالمَغبُونِ الَّذي فاتَهُ النَّعيمُ بِسُوءِ اخْتيارِهِ وَشَقاوَتِهِ / ٩٦٨٧.

٩٣ ـ لا تَكُنْ مِمَّن يَرْجوُا الآخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَل ، وَيُسَوِّفُ التَّوبَةَ بِطُولِ الأمَلِ ، يَقُولُ في الدُّنيا بِقَوْلِ الزَّاهِدينَ ، وَيَعمَلُ فيها بِعَمَلِ الرَّاغِبينَ / ١٠٤٠٤.

٩٤ ـ لايُنْعَمُ بِنَعيمِ الآخِرَةِ إلاّ مَنْ صَبَرَ عَلى بلاءِ الدُّنيا / ١٠٧٥٢.

٩٥ ـ لايَنْفَعُ العَمَلُ لِلآخِرَةِ مَعَ الرَّغْبَةِ في الدُّنيا / ١٠٨٢٩.

٩٦ ـ لايُدْرِكُ أحَدٌ رِفْعَةَ الآخِرَةِ إلاّ بِإخلاصِ العَمَلِ ، وتَقْصيرِ الأمَلِ ، وَلُزُومِ التَّقوى / ١٠٨٦٤.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 23
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست