responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 198

٤ ـ التَّدْبيرُ نِصْفُ المَعُونَةِ / ٥٦٦.

٥ ـ التَّدْبيرُ قَبْلَ العَمَلِ يُؤْمِنُ النَّدَمَ / ١٤١٧.

٦ ـ التَّدْبيرُ قَبْلَ الفِعْلِ يُؤْمِنُ العِثارَ / ١٤٨٢.

٧ ـ حُسْنُ التَّدْبيرِ ، وَتَجَنُّبُ التَّبْذيرِ مِنْ حُسْنِ السِّياسَةِ / ٤٨٢١.

٨ ـ حُسْنُ التَّدْبيرِ يُنْمي قَليلَ المالِ ، وسُوءُ التَّدْبيرِ يُفْني كَثيرَهُ / ٤٨٣٣.

٩ ـ سَبَبُ التَّدْميرِ سُوءُ التَّدبيرِ ( سُوءُ التَّدبيرِ سَبَبُ التَّدْمير ) / ٥٥٤٩.

١٠ ـ سُوءُ التَّدبيرِ مِفتاحُ الفَقْرِ / ٥٥٧٢.

١١ ـ مَنْ ساءَ تَدْبيرُهُ تَعَجَّلَ تَدميرُهُ / ٧٩٠٦.

١٢ ـ مَنْ تَأخَّرَ تَدبيرُهُ تَقَدَّمَ تَدميرُهُ / ٨٠٤٥.

١٣ ـ مَنْ ساءَ تَدْبِيرُهُ بَطَلَ تَقْديرُهُ / ٨٠٤٧.

١٤ ـ مَنْ ساءَ تَدبِيرُهُ كانَ هَلاكُهُ في تَدبيرِهِ / ٨٧٦٨.

١٥ ـ لا عَقلَ كالتَّدبيرِ / ١٠٤٤٥.

١٦ ـ لايَنْجِعُ تَدبيرُ مَنْ لا يُطاعُ / ١٠٨٣٤.

التَّدابر والتخاذل

١ ـ جانِبُوا التَّخاذُلَ ، والتَّدابُرَ ، وَقَطيعَةَ الأرْحامِ / ٤٧٤٣.

الإدبار

١ ـ قَلَّما يَعُودُ الإدْبارُ إقْبالاً / ٦٧٢٣.

٢ ـ مِنْ عَلاماتِ الإدْبارِ مُقارَنَةُ الأرْذالِ / ٩٢٨٧.

٣ ـ مِنْ عَلاماتِ الإدْبارِ سُوءُ الظَّنِّ بالنَّصيحِ / ٩٤٠٦.

٤ ـ يُسْتَدَلُّ علَى الإدْبارِ بِأرْبَع : سُوْءُ التَّدْبيرِ ، وَقُبْحُ التَّبْذيرِ ، وَقِلَّةُ الإعْتِبارِ ، وَكَثْرَةُ الاعْتِذارِ ( الاغْتِرارِ ) / ١٠٩٥٨.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست