responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 19

١١ ـ إنّكَ إنْ عَمِلْتَ لِلآخِرَةِ فازَ قِدْحُكَ / ٣٨١٦.

١٢ ـ إنَّكمْ إلى الآخِرَةِ صائِرُونَ وَعَلَى اللّهِ مَعْرُوضُونَ / ٣٨٢١.

١٣ ـ حَلاوَةُ الآخِرَةِ تُذهِبُ مَضاضَةَ شقاءِ الدُّنيا / ٤٨٨٠.

١٤ ـ حَصِّلُوا الآخِرَةَ بِتَركِ الدُّنيا ، ولاتُحَصِّلُوا بِتَركِ الدِّينِ الدُّنيا ٤٩١٦.

١٥ ـ الآخرَةُ أبَدٌ / ٤.

١٦ ـ طُوبى لِمَنْ ذَكَرَ المَعادَ فأحْسَنَ / ٥٩٨٠.

١٧ ـ طالِبُ الآخِرَةِ يُدْرِكُ مِنْها أمَلَهُ وَيَأتيهِ مِنَ الدُّنيا ما قُدِّرَ لَهُ / ٦٠١٤.

١٨ ـ عَلَيكَ بِالْجِدِّ والإجتِهادِ في إصْلاحِ المَعادِ / ٦١٣٥.

١٩ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ أنْكَرَ النَشأةَ الاُخْرى وَهُوَ يَرَيالنَّشأَةَ الاُولى / ٦٢٥٠.

٢٠ ـ غايَةُ الآخِرَةِ البَقاءُ / ٦٣٥٣.

٢١ ـ في الآخِرَةِ حِسابٌ وَلاعَمَلٌ / ٦٤٩٥.

٢٢ ـ كُونُوا مِنْ أبْناءِ الآخِرَةِ وَلاتَكُونُوا مِنْ أبْناءِ الدُّنيا فإنَّ كُلَّ وَلَد سَيَلْحَقُ بِاُمِّهِ يَوْمَ القيمَةِ / ٧١٩٤.

٢٣ ـ مَنْ عَمِلَ لِلْمَعادِ ظَفِرَ بِالسَّدادِ / ٨٠٤٤.

٢٤ ـ مَنْ عَمَرَ آخِرَتَهُ بَلَغَ آمالَهُ / ٨٣٤٨.

٢٥ ـ مَنِابْتاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ رَبِحَهُما / ٨٢٣٦.

٢٦ ـ مَنْ عَمَرَ دارَ إقامَتِهِ فَهُوَ العاقِلُ / ٨٢٩٨.

٢٧ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ أعْرَضَ عَنِ الدُّنيا / ٨٤٢١.

٢٨ ـ مَنْ أصْلَحَ المَعادَ ظَفِرَ بِالسَّدادِ / ٨٣٦٨.

٢٩ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ لَمْ يَحْرِصْ علَى الدُّنيا / ٨٢٥٦.

٣٠ ـ مَنْ حَرَصَ علَى الآخرةِ مَلَكَ / ٨٤٤١.

٣١ ـ لِكُلِ شيْء مِنَ الآخِرَةِ خُلُودٌ وَبَقاءٌ / ٧٢٩٨.

٣٢ ـ لَيْسَ عَنِ الآخِرَةِ عِوَضٌ ، وَلَيْسَتِ الدُّنْيا لِلنَّفْسِ بِثَمَن / ٧٥٠٢.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست