responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 168

١٦ ـ مِنْ أماراتِ الأحْمَقِ كَثْرَةُ تَلَوُّنِهِ / ٩٤٤٥.

١٧ ـ مُقاساةُ الأحْمَقِ عَذابُ الرُّوحِ / ٩٨٣١.

١٨ ـ لاتَعْظِمَنَّ الأحْمَقَ ، وَإنْ كانَ كَبيراً / ١٠٢٨١.

الإحتمال

١ ـ اَلاِحْتِمالُ بُرْهانُ الْعَقْلِ ، وَعُنْوانُ الفَضْلِ / ١٦٠٢.

٢ ـ اَلاِحْتِمالُ زَيْنُ الرِّفاقِ / ٧٥٢.

٣ ـ اَلاِحْتِمالُ زَيْنُ السِّياسَةِ / ٧٧٢.

٤ ـ اَلاِحْتِمالُ يُجِلُّ القَدْرَ / ٨٣٣.

٥ ـ الاِحْتِمالُ خُلْقٌ سَجِيحٌ / ٩٣٢.

٦ ـ اِحْتِمالُ الدَّنِيَّةِ ( اَلأذِيَّةِ ) مِنْ كَرَمِ السَّجِيَّةِ / ١٣٥٣.

٧ ـ بِتَحَمُّلِ المُؤَنِ تَـكْثُرُ المَحامِدُ / ٤٢٣٧.

٨ ـ بِكَثْرَةِ الاِحْتِمالِ يَكْثُرُ الْفَضْلُ ( العَقْلُ ) / ٤٢٩٢.

٩ ـ بِالاِحْتِمالِ وَالْحِلْمِ يَكُونُ لَكَ النّاسُ أنْصاراً وَأعْواناً / ٤٣١٠.

١٠ ـ بِكَثْرَةِ الاِحْتِمالِ يُعْرَفُ الْحَليمُ / ٤٣٢٩.

١١ ـ تَحَمَّلْ يَجِلَّ قَدْرُكَ / ٤٥٧١.

١٢ ـ عَلَيْكَ بِالاِحْتِمالِ فَإنَّهُ سَتْـرُ الْعُيُوبِ / ٦١٠٢.

١٣ ـ مَنْ كَثُرَ حَمْلُهُ نَبُلَ / ٧٨٦٣.

١٤ ـ مَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ مَؤُنَةَ النّاسِ فَقَدْ أهَّلَ قُدْرَتَهُ لاِنْتِقالِها / ٨٩٨٢.

١٥ ـ مِنَ الْكَرَمِ اِحْتِمالُ جِناياتِ الإخْوانِ / ٩٢٧٨.

١٦ ـ اِحْتَمِلْ ما يَمُرُّ عَلَيْكَ ، فَإنَّ الاِحْتِمالَ سَتْرُ الْعُيُوبِ ، وَإنَّ الْعاقِلَ نِصْفُهُ اِحْتِمالٌ ، وَنِصْفُهُ تَغافُلٌ / ٢٣٧٨.

١٧ ـ إدْمانُ تَحَمُّلِ المَغارِمِ يُوجِبُ الْجَلالَةَ / ٣١٣٨.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست