responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 152

سَبِيلاً إلى تَصْديقِهِ ، أوْ عَيّ لِمَنْطِقِهِ فَيَّتَخِدَ الأي ـ مانَ حَشْواً وَصِلَةً لِكَلامِهِ ، أوْ لِتُهْمَة قَدْ عُرِفَ بِها / ١١٠٣٦.

٣ ـ أسْرَعُ شَيْء عُقُوبَةً اَليَمِينُ الفاجِرَةُ / ٣٠٤١.

٤ ـ لاتُعَوِّدْ نَفْسَكَ اليَمِينَ ، فَإنَّ الحَلاّفَ لا يَسْلَمُ مِنَ الإثْمِ / ١٠٢٩٩.

الحلال

١ ـ عَلَيْكَ بِلُزُومِ الحَلالِ ، وَحُسْنِ البِرِّ بِالعِيالِ ، وَذِكْرِ اللّهِ في كُلِّ حال / ٦١٣١.

الأحلام والرؤيا

١ ـ قَدْ تَصْدُقُ الأَحْلامُ / ٦٦٥١.

٢ ـ الرُؤْيا الصّالِحَةُ إحْدَى البِشارَتَيْنِ / ١٦١٠.

الحليم

١ ـ أوَّلُ عِوَضِ الحَلِيمِ عَنْ حِلْمِهِ أنَّ النّاسَ كُلَّهُمْ أنْصارُهُ عَلى خَصْمِهِ / ١٨٥٩.

٢ ـ اَلحَليْمُ يُعْلِي هِمَّتَهُ فيما جُنِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَلَبِ سُوءِ المُكافاةِ.

٣ ـ إنَّ أفْضَلَ النّاسِ مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَة ، وَزَهَدَ عَنْ غُنْيَة ، وَأنْصَفَ عَنْ قُوَّة / ٣٤٧٧.

٤ ـ اَلحَلِيمُ مَنِ احْتَمَلَ إخْوانَهُ / ١١١١.

٥ ـ الحَليمُ الَّذي لا يَشُقُّ عَلَيْهِ مَؤُنَةُ الحِلْمِ / ١٣٠٣.

٦ ـ إنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ ، فَإنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْم إلاّ أوْشَكَ أنْ يَصِيرَ مِنْهُمْ / ٣٧٢٦.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 152
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست