responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 147

٧ ـ أفْضَلُ الحِكْمَةِ مَعْرِفَةُ الإنْسانِ نَفْسَهُ ، وَوُقُوفُهُ عِنْدَ قَدْرِهِ / ٣١٠٥.

٨ ـ اَلْحِكْمَةُ تُرْشِدُ / ٥.

٩ ـ اَلْحِكْمَةُ عِصْمَةٌ / ١٢.

١٠ ـ اَلْحِكَمُ رِياضُ النُّبَلاءِ / ٩٩٢.

١١ ـ إذا ضَلَلْتَ عَنْ حِكْمَةِ اللّهِ فَقِفْ عِنْدَ قُدْرَتِهِ ، فَإنَّكَ إنْ فاتَكَ مِنْ حِكْمَتِهِ ما يَشْفِيكَ فَلَنْ يَفُوتَكَ مِنْ قُدْرَتِهِ ما يَكْفِيكَ / ٤٠٨٦.

١٢ ـ بِالحِكْمَةِ يُكْشَفُ غِطاءُ العِلْمِ / ٤٢٧٣.

١٣ ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ الفَوْزُ / ٤٦٤٥.

١٤ ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدُّنيا ، وَالوَلَهُ بِجَنَّةِ المَأْوى / ٤٦٥٣.

١٥ ـ جَمالُ الْحِكْمَةِ الرِّفْقُ ، وَحُسْنُ المُداراةِ / ٤٧٩٤.

١٦ ـ حَدُّ الْحِكْمَةِ اَلإعْراضُ عَنْ دارِ الفَناءِ ، وَالتَّوَلُّهُ بِدارِ البَقاءِ / ٤٩٠٠.

١٧ ـ حِكْمَةُ الدَّنِّي تَرْفَعُهُ ، وَجَهْلُ الشَّـريفِ يَضَعُهُ / ٤٩٢٧.

١٨ ـ خُذِ الحِكْمَةَ أنّى كانَتْ ، فَإنَّ الحِكْمَةَ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن / ٥٠٤٣.

١٩ ـ خُذِ الحِكْمَةَ مِمَّنْ أتاكَ بِها ، وَانْظُرْ إلى ما قالَ ، وَلاتَنْظُرْهُ [١] إلى مَنْ قالَ / ٥٠٤٨.

٢٠ ـ زَيْنُ الحِكْمَةِ الزُّهْدُ فِي الدُّنيا / ٥٤٧٠.

٢١ ـ ضالَّةُ العاقِلِ الحِكْمَةُ ، فَهُوَ أحَقُّ بِها حَيْثُ كانَتْ / ٥٨٩٦.

٢٢ ـ ضالَّةُ الحَكِيمِ الحِكْمَةُ ، فَهُوَ يَطْلُبُها حَيْثُ كانَتْ / ٥٨٩٧.

٢٣ ـ عَلَيْكَ بِالحِكْمَةِ فَإنَّها الحِلْيَةُ الفاخِرَةُ / ٦٠٨١.

٢٤ ـ غَنِيمَةُ الأكْياسِ مُدارَسَةُ الحِكْمَةِ / ٦٤٤١.

٢٥ ـ قَدْ يَقُولُ الحِكْمَةَ غَيْرُ الحَكيمِ / ٦٦٥٥.


[١] الظاهر انّ الضمير زائد.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 147
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست