responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزيارة في الكتاب والسنّة المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 42

وأخرجه الحافظ أبو بكر البيهقي في سننه[ 1 ]ورواه الاِمام السبكي في شفاء السقام[ 2 ] والسمهودي في وفاء الوفا[ 3 ].

الحديث الرابع: أخرج الدار قطني عن ابن عمر قال: قال رسول الله _ صلى الله عليه وآله وسلم _: «من زارني بعد موتي، فكأنّما زارني في حياتي، ومن مات بأحد الحرمين بُعث من الآمنين يوم القيامة»[ 4 ].

الحديث الخامس: أخرج البيهقي في سننه قال:

روى ابن عمر قال: قال رسول الله _ صلى الله عليه وآله وسلم _: «من زار قبري (أو من زارني) كنت له شفيعاً (أو شهيداً)»[ 5 ].

الحديث السادس: أخرج الحافظ ابن عدي (ت365هـ) في كتابه الكامل عن عبدالله بنعمرأنّه قال:قالرسولالله_ صلى الله عليه وآله وسلم _: «منحجّالبيتولم يزرني فقد جفاني»[ 6 ].

الحديث السابع: روي عن أنس بن مالك أنّ رسول الله _ صلى الله عليه وآله وسلم _ قال: «من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شفيعاً وشهيداً»[ 7 ].


[1] البيهقي، السنن 5 : 246.
[2] شفاء السقام : ص21.
[3] وفاء الوفا 4:1340، ورواه العلاّمة الاَميني عن خمسة وعشرين مصدراً فيالغدير 5: 98ـ100.
[4] الدار قطني، السنن 2 : 278، باب المواقيت، الحديث 193 ـ ورواه الاِمام السبكي في شفاء السقام : ص233، والسمهودي، في وفاء الوفا 4 : 1344، ونقله العلاّمة الاَميني في الغدير 5 : 101، عن ثلاثة عشر مصدراً حديثياً.
[5] البيهقي، السنن الكبرى 5 : 245، ورواه الاِمام السبكي، في شفاء السقام : ص29، والسمهودي في وفاء الوفا 4 : 1342. وقال: أخرجه الدار قطني في السنن.
[6] شفاء السقام : ص27؛ ونقله السمهودي في وفاء الوفا 4 : 1342 وقد ذكر اسناد ابن عدي إلى ابن عمر؛ ونقله العلاّمة الاَميني عن مصادر تسعة في الغدير 5 : 100.
[7] رواه الاِمام السبكي في شفاء السقام بسنده إلى أنس بن مالك : ص35، كما رواه السمهودي في وفاء الوفا عن ابن أبي الدنيا بسنده إلى أنس 4 : 1345، ورواه العلامة الاَميني عن واحد وعشرين مصدراً، الغدير5: 102 و103.

اسم الکتاب : الزيارة في الكتاب والسنّة المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 42
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست