responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البدعة مفهومها ، حدها وآثارها ومواردها المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 125

11ـ «من أحيا سنّتي فقد أحبّني ومن أحبّني كان معي في الجنة».

12ـ «والذي نفس محمد بيده ليأتينّ على أحدكم يوم ولا يراني، ثم لئن يراني أحب إليه من أهله وماله معهم».

13ـ «إنّ أحدكم سيوشك أن يحب ينظر إليّ نظرة بما له من أهل وعيال».

14ـ «من أشد أُمتي لي حُباً أُناس يكونون بعدي يودّ أحدهم لو رآني بأهله وماله».

15ـ «أشد أُمتي لي حباً قوم يكونون بعدي يودّ أحدهم أنّه فقد أهله وماله وأنّه رآني».

16ـ «إنّ أُناساً من أُمتي يأتون بعدي يودّ أحدهم لو اشترى روَيتي بأهله وماله».

17ـ «من دعا بهوَلاء الدعوات في دبر كل صلاة مكتوبة حلّت له الشفاعة منّي يوم القيامة: اللّهمّ أعط محمد الوسيلة، واجعل في المصطفين محبته، وفي العالمين درجته، وفي المقرّبين ذكر داره».

18ـ «من قـال في دبر كل صلاة مكتوبـة: اللّهمّ أعط محمـداً الدرجـة والوسيلة، اللّهمّ اجعل في المصطفين محبته وفي العالمين درجته، وفي المقرّبين ذكره، من قال تلك في دبر كل صلاة فقد استوجب عليّ الشفاعة، ووجبت له الشفاعة».

وقد روي عن أبي بكر قال: الصلاة على النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أمحق للخطايا من الماء للنار، والسلام على النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أفضل من عتق الرقاب، وحب رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أفضل من عتق الاَنفس أو قال: من ضرب السيف في سبيل اللّه عزّ وجلّ [ 5 ].

* * *



[1]راجع للوقوف على هذه الاَحاديث ونظائرها جامع الاَُصول: ج1 نقلاً عن صحيح البخاري ومسلم والترمذي والنسائي، وكنز العمال: ج2، و 6 و12.

اسم الکتاب : البدعة مفهومها ، حدها وآثارها ومواردها المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 125
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست