وعقدنا هذا البحث لبيان أمرين:
الأوّل: انّ تشريع الأذان تشريع إلهي لا مدخلية للإنسان فيه.
الثاني: دراسة تاريخ التثويب في الفجر وانّه ليس جزءاً من الأذان وإنّما دخل فيه بتصويب البعض .
فيقع الكلام في مقامين: