وسوف نركز في هذه الفصول ـ غالباً ـ على ما روي عن أئمة أهل البيت(عليهم السلام)ـ حتّى يتبيّن أنّ الأخبار الواردة عنهم تتضاد تماماً مع ما عليه الوهابية في كافة المجالات.
قال الله تعالى:(قُلْ هِذِهِ سَبِيلي أَدْعُوا إِلى اللهِ عَلى بَصِيرة أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَني وَسُبْحانَ اللهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكين).[ 1 ]
والله من وراء القصد
[1] يوسف:108.