responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشعائر الدينية المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 11

الأدلة إجمالًا

أو الرؤية القرآنية أو العمومات الفوقانية الأم

1- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ المائدة/ 2.

الموضوع: الشعائر، حيث أُخذ متعلق المتعلق.

والمتعلق: الإحلال والإهانة والابتذال، أو التعظيم.

والحكم: حرمة الإحلال أو وجوب التعظيم.

2- وَ مَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ الحج/ 30.

ولم يؤخذ الموضوع فيها الشعائر وإنما الحرمات، ومع ذلك

فقد صنّفها كثير في عمومات الشعائر.

3- ذلِكَ وَ مَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللَّهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ الحج/

32. وسيأتي أن» الجواهر «يعرّف الشعائر بالحرمات.

4- وَ الْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ ...؟

الحج/ 36.

5- إِنَّ الصَّفا وَ الْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ البقرة 158.

اسم الکتاب : الشعائر الدينية المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 11
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست