الأدلة إجمالًا
أو الرؤية القرآنية أو العمومات الفوقانية الأم
1- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ المائدة/ 2.
الموضوع: الشعائر، حيث أُخذ متعلق المتعلق.
والمتعلق: الإحلال والإهانة والابتذال، أو التعظيم.
والحكم: حرمة الإحلال أو وجوب التعظيم.
2- وَ مَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ الحج/ 30.
ولم يؤخذ الموضوع فيها الشعائر وإنما الحرمات، ومع ذلك
فقد صنّفها كثير في عمومات الشعائر.
3- ذلِكَ وَ مَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللَّهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ الحج/
32. وسيأتي أن» الجواهر «يعرّف الشعائر بالحرمات.
4- وَ الْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ ...؟
الحج/ 36.
5- إِنَّ الصَّفا وَ الْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ البقرة 158.