responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكامل في التاريخ - ط دار صادر و دار بیروت المؤلف : ابن الأثير، عزالدین    الجزء : 1  صفحة : 678


( فلست بحاضر إن لم تزركم * خلال الدار مسبلة طحون ) ( يدين لها العزيز إذا رآها * ويسقط من مخافتها الجنين ) ( تشيب الناهد العذراء منها * ويهرب من مخافتها القطين ) ( يطوف بها من النجار أسد كأسد الغيل مسكنها العرين ) ( يظل الليث فيها مستكينا * له في كل ملتفت أنين ) ( كأن بهاءها للناظريها * من الأثلات والبيض الفتين ) ( كأنهم من الماذي عليهم * جمال حين يجتلدون جون ) ( فقد لاقاك قبل بعاث قتل * وبعد بعاث ذل مستكين ) وهي طويلة أيضا .
يوم الفجار الثاني للأنصار كانت الأوس قد طلبت من قريظة والنضير أن يحالفوهم على الخزرج فبلغ ذلك الخزرج فأرسلوا إليهم يؤذنونهم بالحرب فقالت اليهود : أنا لا

اسم الکتاب : الكامل في التاريخ - ط دار صادر و دار بیروت المؤلف : ابن الأثير، عزالدین    الجزء : 1  صفحة : 678
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست