responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكامل في التاريخ - ط دار صادر و دار بیروت المؤلف : ابن الأثير، عزالدین    الجزء : 1  صفحة : 666


( يحمي ذمار كم وبعض * القوم لا يحمي ذماره ) ( يبني لكم خيرا وبنيان * الكريم له أثاره ) في أبيات .
حرب ربيع الظفري ثم كانت حرب بين بني ظفر من الأوس وبين بني مالك بن النجار من الخزرج وكان سببها أن ربيعا الظفري كان يمر في مال لرجل من بني النجار إلى ملك له فمنعه النجاري فتنازعا فقتله ربيع فجمع قومهما فاقتتلوا قتالا شديدا كان أشد قتال بينهم فانهزمت بنو مالك بن النجار فقال قيس بن الخطيم الأوسي في ذلك :
( أجد بعمرة غنيانها * فتهجر أم شاننا شانها ) ( فان تمس شطت بها دارها * وباح لك اليوم هجرانها ) ( فما روضة من رياض القطا * كأن المصابيح حوذانها ) ( بأحسن منها ولا نزهة * ولوج تكشف أدجانها ) ( وعمرة من سروات النساء * ينفخ بالمسك أردانها )

اسم الکتاب : الكامل في التاريخ - ط دار صادر و دار بیروت المؤلف : ابن الأثير، عزالدین    الجزء : 1  صفحة : 666
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست