[1] ترجم له الخطيب في تاريخ بغداد( 2: 111) و
قال: سمع إسماعيل بن محمّد الصفار، و أبا عمرو بن السماك، و عبد الصمد بن على
الطستى. و ذكر أن وفاته في سنة 393. و هي السنة التي توفى فيها أبو الفتح عثمان بن
جنى، و القاضي عليّ بن عبد العزيز الجرجانى.
[2] هذه التكملة ثابتة في سائر أسانيد أجزاء
الكتاب، و كذلك في ترجمته من منتهى المقال ص 225، قال:« سمع منه التلعكبرى بالكوفة
و ببغداد، و له منه إجازة».
و التلعكبرى الذي يشير إليه هو
أبو محمّد هارون بن موسى بن أحمد بن سعيد الشيباني، ترجم له صاحب منتهى المقال في
ص 320- 321.
[3] ما بعد« الوليد» إلى هنا لم أجده فيما لدى من
المراجع.
[4] ذكر في نهاية الأرب( 2: 333):« الأسعد بن
همام». و انظر لإدخال أل على الأعلام التي هي في الأصل صفات ما كتبت في حواشى
الحيوان( 3: 382) و مجلة الثقافة 2152.
[5] هو أبو محمّد سليمان بن الربيع بن هشام بن
عزور بن مهلهل، النهدى الكوفيّ.
قدم بغداد و حدث بها عن حصين بن مخارق،
و همام بن مسلم الزاهد، و أبى نعيم الفضل بن دكين، و روى عنه محمّد بن جرير
الطبريّ، و يحيى بن صاعد، و محمّد بن مخلد العطار.
توفى بالكوفة سنة 274. انظر تاريخ
بغداد( 9: 54- 55) و لسان الميزان( 3: 91).