responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة التاريخ الاسلامي المؤلف : اليوسفي، الشيخ محمد هادي    الجزء : 4  صفحة : 736

و نحمي ذمار الحيّ فهر بن مالك # و نوقد نار الحرب بالحطب الجزل‌

85

اولئك رهط من قريش تتابعوا # على خطّة ليست من الخطط الفضل‌

86

فأما سهيل فاحتواه ابن دخشم # أسيرا ذليلا لا يمرّ و لا يحلي‌

86

و أعجب منهم قابلو ذاك منهم # كأنّا اشتملنا من قريش على ذحل‌

86

و راكضنا تحت العجاجة حارث # على ظهر جرداء كباسقة النخل‌

86

و صخر بن حرب قد قتلنا رجاله # غداة لوا بدر، فمرجله يغلي‌

86

و كلهم ثان عن الحق عطفه يقول: # اقتلوا الأنصار يا بئس من فعل‌

86

و لكن خلقت لنا فتنة # لكي نبتلى بك أو تبتلى‌

402

جزى اللّه أهل الكوفة اليوم نصره # أجابوا و لم يأتوا بخذلان من خذل‌

559

و قالوا: عليّ خير حاف و ناعل # رضينا به من ناقض العهد من بدل‌

559

هما أبرزا زوج النبيّ تعمّدا # يسوق بها الحادي المنيخ على جمل‌

559

فما هكذا كانت وصاة نبيّكم # و ما هكذا الإنصاف أعظم بذا المثل‌

560

فهل بعد هذا من مقال لقائل # ألا قبّح اللّه الأمانيّ و العلل‌

560غ

حرف الميم‌

يا سعد أنت المرجّى # و شعرك المرجّل

و فحلك المرجّم!

16

أمر النبيّ معاشرا هم أسوة # و لهازم أن يدخلوا فيسلّموا

101

تسليم من هو عالم مستيقن # أن الوصيّ هو الإمام القائم‌

101

رأيت لعمّ المرء زلفى قرابة # دوين أخيه حادثا لم يكن قدما

338

فأمّلت عمرا أن يشبّ و خالدا # لكي يدعواني يوم نائبة: عمّا!

338

و أعطيت مروان خمس العباد # ظلما لهم، و حميت الحمى‌

402

و حرّق قيس عليّ البلاد # حتى إذا اضطرمت أجذما

415

فخضّبوا من دمه قناهم # و أمّه قائمة تراهم‌

596

اسم الکتاب : موسوعة التاريخ الاسلامي المؤلف : اليوسفي، الشيخ محمد هادي    الجزء : 4  صفحة : 736
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست