responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ مدينة دمشق المؤلف : ابن عساكر    الجزء : 35  صفحة : 146

عتبة أحمد بن الفرج الحجازي ، وأبا زياد ربيعة بن الحارث الجبلاني [١].

روى عنه أبو أحمد بن عدي ، وأبو بكر محمّد بن إبراهيم بن علي بن المقرئ ، وابنه أبو بكر محمّد بن عبد الرّحمن بن عمرو.

أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي ، أنا أبو القاسم بن مسعدة ، أنا حمزة بن يوسف ، أنا أبو أحمد بن عدي [٢] ، نا عبد الرّحمن بن عمرو الرّحبي ، نا العباس بن الوليد بن [٣] مزيد ، أخبرني محمّد بن شعيب ، أخبرني عثمان بن عطاء ، عن أبيه [٤] ، عن أنس.

عن النبي 6 قال : «رأيت يوسف ليلة أسري بي في السماء الثالثة ، وإذا أنا برجل راعني حسنه ، شاب فضل على الناس بالحسن ، قيل : هذا أخوك يوسف» [٧١٣٢].

أخبرنا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء بن أبي منصور ، أنا أبو الفتح منصور بن الحسين بن علي ، وأبو طاهر أحمد بن محمود ، قالا : أنا أبو بكر بن المقرئ ، نا أبو عمرو عبد الرّحمن بن عمرو بن عبد الرّحمن الرّحبي الحمصي ـ بحمص ـ نا أبو عتبة أحمد بن الفرج ، نا بقية ، نا الوليد بن مسلم ، عن ابن جابر ، عن ابن حلبس ، عن أم الدّرداء ، عن أبي الدرداء.

عن رسول الله 6 قال : «فرغ الله إلى كل عبد من خمس [٥] : خلقه [٦] ، وخلقه ، وأثره ، ومضجعه ، ورزقه» [٧١٣٣].

٣٩٠٦ ـ عبد الرّحمن بن عمرو بن عبد الرّحمن دحيم بن إبراهيم

أبو سعيد

روى عن : أبي هشام إسماعيل بن عبد الرّحمن الكناني الدمشقي ، وأبيه أبي الحسن عمرو بن عبد الرّحمن ، وعمّه إبراهيم بن دحيم.


[١] إعجامها مضطرب بالأصل والمثبت عن م ، والجبلاني بضم الجيم والباء الساكنة : نسبة إلى جبلان قبيلة من جمير ، قاله الدارقطني : وجبلان وإخوتهم وصاب ، إليهم ينتسب الوصابيون والجبلانيون ، قبيلتان بحمص.

[٢] الكامل لابن عدي ٥ / ٣٦١ ضمن أخبار عطاء بن عبد الله.

[٣] بالأصل : «نا مزيد» تصحيف.

[٤] يعني عطاء بن أبي مسلم الخراساني ، ترجمته في تهذيب التهذيب ٧ / ١٠٩ وميزان الاعتدال ٣ / ٧٣.

[٥] الأصل : «حسن» والمثبت عن م والمختصر ١٤ / ٣١٣.

[٦] في م : من خلقه.

اسم الکتاب : تاريخ مدينة دمشق المؤلف : ابن عساكر    الجزء : 35  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست