responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ مدينة دمشق المؤلف : ابن عساكر    الجزء : 14  صفحة : 431

وحدّثنا أبو الفضل السلامي ، أنا أبو الفضل بن خيرون ، وأبو الحسين بن الطّيّوري ، وأبو الغنائم ـ واللفظ له ـ قالوا : أنا أبو أحمد ـ زاد ابن خيرون : وأبو الحسين الأصبهاني ، قالا : ـ أنا أحمد بن عبدان ، أنا محمد بن سهل ، أنا محمد بن إسماعيل ، قال [١] : حفص بن عمر الدمشقي مولى قريش ، قال ابن بكير : رأيته بمصر ، عن عقيل ، سمع ابن وهب ، قال أبو عبد الله البخاري : لا يتابع عليه [٢] ، كذا فيه ، والصواب سمع منه ابن وهب [٣] ، فقد قال ابن أبي حاتم في نسخة ما شافهني به أبو عبد الله الأديب ، أنا أبو القاسم بن مندة ، أنا حمد بن عبد الله ـ إجازة ـ قال : وأنا أبو طاهر أنا أبو الحسن ، قالا : أنا أبو محمد بن أبي حاتم ، قال [٤] : حفص بن عمر الدمشقي ، روى عن عقيل ، روى عنه ابن وهب ، سمعت أبي يقول ذلك.

كتب إليّ أبو محمد حمزة بن العباس بن علي ، وأبو الفضل أحمد بن محمد بن الحسن ، ثم حدّثني أبو بكر محمد بن شجاع ، أنا أحمد بن محمد بن محمد بن الحسن ، قالا : أنا أحمد بن الفضل بن محمد ، أنا محمد بن إسحاق ، قال لنا أبو سعيد بن يونس في تاريخ أهل مصر : حفص بن عمر مولى الوليد بن عبد الملك ، يكنى أبا الوليد ، يحدث عن حبي بن عبد الله ، وعقيل بن خالد ، ويونس بن يزيد ، حدّث عنه ابن وهب ، وابنه عبد المؤمن بن حفص ، ويعرف بحفص صاحب حديث القطف ، قال أبو سعيد : توفي سنة سبعين ومائة.

١٦٧٥ ـ حفص بن عمر السّكوني الشامي

حكى عن عمر بن عبد العزيز.

روى عنه : أيوب بن سويد ، وضمرة بن ربيعة.

أخبرنا أبو الغنائم محمد بن علي في كتابه ، ثم حدّثنا أبو الفضل بن ناصر ، أنا أبو الفضل بن خيرون ، وأبو الحسن بن الطيوري ، وأبو الغنائم ـ واللفظ له ـ قالوا : نا أبو


[١] التاريخ الكبير ١ / ٢ / ٣٦٥.

[٢] في البخاري : لا يتابع في حديثه.

[٣] سقط من الأصل وفي التاريخ الكبير للبخاري المطبوع : سمع منه ابن وهب ، وقد وضعت منه فيه ضمن معكوفتين حيث استدركت عن إحدى النسخ.

[٤] الجرح والتعديل ١ / ٢ / ١٧٨.

اسم الکتاب : تاريخ مدينة دمشق المؤلف : ابن عساكر    الجزء : 14  صفحة : 431
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست