responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ مدينة دمشق المؤلف : ابن عساكر    الجزء : 13  صفحة : 371

١٤٤٦ ـ الحسن بن محمد بن عبد الله بن عبد السلام بن أبي أيوب

أبو علي بن عبد الرحمن بن مكحول البيروتي

حدّث ببيروت سنة عشرين وثلاثمائة ، عن أبي علي الحسن بن عليب بن سعد بن مهران ، وأبي القاسم عبيد الله بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحيم البرقي ، وأبي علاثة محمد بن أحمد بن أبي طيبة الفرائضي [١] ، وأبي ذرّ هارون بن سليمان بن سهيل بن عبد الله الحبان ، وأحمد بن إسحاق بن إبراهيم بن نبيط بن شريط المصريين.

روى عنه عبد الوهاب الكلابي.

أنبأنا أبو محمد بن طاوس ، أنا أبو الحسن عبد الباقي بن أحمد بن عبد الله سنة ست وسبعين وأربعمائة ، أنا أبو علي الحسن بن علي بن إبراهيم المقرئ ، نا أبو الحسين بن محمد بن عبد الله بن عبد السلام بن مكحول البيروتي ببيروت سنة عشرين وثلاثمائة ، نا أبو ذرّ هارون بن سليمان بن [٢] سهيل بن عبد الله بالفسطاط ، نا زهير بن عبّاد ، نا مالك بن أنس ، حدّثني نافع ، عن ابن عمر : أن النبي 6 نهى عن تلقي السلع حتى تهبط بها الأسواق [٣٣١٥].

أخبرناه عاليا أبو القاسم زاهر بن طاهر ، أنا أبو سعد الجنزرودي [٣] ، أنا أبو عمرو بن حمدان ، أنا الحسن بن سفيان ، نا زهير بن عبّاد الرواسي ، عن مالك بن أنس فذكره في إسناده مثله. وزاد في آخره «ونهى عن النجش» [٤].

أخبرنا أبو القاسم بن السّوسي ، أنا جدي أبو محمد ، أنا أبو علي الأهوازي ـ إجازة ـ قال : قال لنا الكلابي في تسمية شيوخه : حسن بن محمد بن عبد الله أبو علي بن مكحول.


[١] ترجمته في سير الأعلام ١٣ / ٥٥٤ وفيها : محمد بن أحمد بن عياض بن أبي طيبة.

[٢] بالأصل «عن» خطأ.

[٣] بالأصل «الجنرودي» كذا والصواب ما أثبت قياسا إلى سند مماثل.

[٤] النجش في البيع : هو أن يمدح السلعة لينفقها ويروجها أو يزيد في ثمنها وهو لا يريد شراءها ليقع غيره فيها (النهاية).

اسم الکتاب : تاريخ مدينة دمشق المؤلف : ابن عساكر    الجزء : 13  صفحة : 371
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست