responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع البحرين المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 3  صفحة : 181
أعساس مثل أقفال. ع س ع س قوله تعالى: * (والليل إذا عسعس) * [ 81 / 17 ] أي أقبل ظلامه وأدبر، وهو من الاضداد. وقال الفراء: اجتمع المفسرون على أن معنى عسعس أدبر. قال: وقال بعض أصحابنا إنه دنا أوله وأظلم. ع س ف العسف بالفتح فالسكون: الاخذ على غير الطريق والظلم. وكذلك التعسف والاعتساف. وعسفه عسفا من باب ضرب: أخذه بقوة. والفاعل: عسوف. والعسيف: الاجير، لانه يعسف الطرقات مترددا في الاشتغال، والجمع عسفاء كأجير وأجراء. وعسفان كعثمان: موضع بين مكة والمدينة يذكر ويؤنث، بينه وبين مكة مرحلتان، ونونه زائدة. ع س ق يقال عسق به بالكسر أي أولع به. ويقال لزمه ولزق به - قاله الجوهري. ع س ق ل عسقلان: قرية بساحل الشام. وفي الصحاح هي عروش الشام. ع س ك ر في الحديث (أليس تشهد بغداد وعساكرهم) العساكر جمع عسكر كجعفر الجيوش، والمعنى أليس تشهد جيوشهم وجنودهم. و (العسكر) قرية علي الهادي والحسن العسكري ومولد المهدي عليهم السلام، وسمي الامامان العسكريين لذلك. و (صاحب العسكر) علي الهادي عليه السلام، وله قصة مع المتوكل منها يعلم وجه تسميته بذلك ذكرناها في المراثي. و (المعسكر) بفتح الميم موضع العسكر. ع س ل في حديث المطلقة ثلاثا (لا تحل لزوجها حتى تنكح زوجا غيره ويذوق عسيلتها) العسيلة تصغير العسلة وهي القطعة من العسل فشبه لذة الجماع بذوق العسل.


اسم الکتاب : مجمع البحرين المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 3  صفحة : 181
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست