responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب العين المؤلف : الخليل بن أحمد الفراهيدي    الجزء : 2  صفحة : 10
ويقال للناقة الصفية الكريمة: إنها لعطلة، وما أحسن عطلها. وشاة عطلة تعرف أنها من الغزار. * علط: العلط من العذار في قول الشاعر (5): واعرورت العلط العرضي تركضه * أم الفوارس بالدئداء والربعه ويقال اعرورت العلط من اعلواط البعير، وهو ركوب العنق، والتقحم على الشئ من فوق. والعلاطان: صفقا العنق من الجانبين من كل شئ. قال حميد (6): من الورق سفعاء العلاطين باكرت * فروع أشاء مطلع الشمس أسحما والعلاط: كي وسمة في العنق عرضا. وثلاثة أعلطة، ويجمع على علط. علطت البعير أعلطه علطا. قال أبو عبد الله هو أن تسمه في بعض عنقه في مقدمه، واسم تلك السمة العلاط، وبه سمي المعلوط الشاعر. والاعلواط: ركوب العنق، والتقحم على الشئ من فوق وعلاط الابرة خيطها. وعلاط الشمس [ الذي ] (7) كأنه خيط إذا رأيت. ويجمع على أعلاط، وكذلك يقال للنجوم [ علاط النجم ] (8): المعلق به. قال (9): (5) هو، كما في اللسان، أبودواد الرؤاسي. (6) حميد بن ثور الهلالي. ديوانه ق 1 ب 79 ص 24. والرواية فيه: حماء.. عسيب. (7) زيادة اقتضاها تقويم العبارة. (8) زيادة اقتضاها تقويم العبارة أيضا، والعبارة في الاصل: (وكذلك يقال للنجوم المعلق به). (9) البيت في التهذيب 2 / 168 واللسان (علط) غير منسوب، ونسبه التاج (علط) إلى أمية بن أبي الصلت في روايتين. الثانية: وأعلاط الكواكب مرسلات * كخيل القرق غايتها انتصاب (*)


اسم الکتاب : كتاب العين المؤلف : الخليل بن أحمد الفراهيدي    الجزء : 2  صفحة : 10
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست