responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 86
الشرب وهو شراب بأمقع، أي: معاود للأمور، يأتيها حتى يبلغ إلى أقصى مراده. ومقع بشئ، كعني: رمي به وامتقع ما في ضرعه: شربه أجمع. وامتقع، مجهولا: تغير لونه من حزن أو فزع. والميقع، كحيدر: مثل الحصبة يأخذ الفصيل، يقع فلا يقوم حتى ينحر.
* المليع، كأمير: الأرض الواسعة، أو التي لا نبات بها أو البعيدة المستوية ؟ ؟ ذاهب في الأرض ضيق، قعره أقل من قامة، ثم لا يلبث أن ينقطع ثم يضمحل، وإنما يكون فيما استوى من الصحاري ومتون الأرض، ج: ملع، ككتب، و: الناقة والفرس السريعتان، كالميلع، وبلا لام: اسم طريق. والميلع الطويل والمتحرك هكذا وهكذا، وبلا لام: اسم ناقة. والملاع، كسحاب: المفازة لا نبات بها. وكقطام وكسحاب، وقد يمنع: أرض أضيفت إليها عقاب في قولهم أودت بهم عقاب ملاع، أو ملاع من نعت العقاب، أو عقاب ملاع: هي العقيب التي تصيد الجرذان، فارسيته: موش خوار. وهم عليه ملع واحد: تجمعوا عليه بالعداوة وأملعت الناقة، وامتلعت: مرت مسرعة، أو هما سرعة عنقها. وملع الشاة، كمنع: سلخها من قبل عنقها، كامتلعها. وامتلعه اختلسه.
* منعه يمنعه، بفتح نونهما: ضد أعطاه، كمنعه، فهو مانع ومناع ومنوع، جمع الأول: منعة محركة. وهو في عز ومنعة، محركة ويسكن، أي: معه من يمنعه من عشيرته. والمنع، بالفتح: السرطان، ج منوع. والمنعي: أكال السرطانات. وكسكرى: الامتناع. وكقطام، أي: امنع، وهضبة في جبلي طيئ ويقال: المناعان، وهما جبلان. والمناعة: د لهذيل، أو جبل. ومنع، ككرم: صار منيعا. ومنيع ومانع ومناع أسماء. والامتناع: الكف عن الشئ. والممتنع: الأسد القوي، العزيز في نفسه، ومانعه الشئ، وتمنع عنه والمتمنعتان: البكرة والعناق، يتمنعان على السنة لفتائهما، ولأنهما تشبعان قبل الجلة، أو هما المقاتلتان الزمان عن أنفسهما.
* - موعة الشباب: أوله وشرخه.
* المهع، محركة: تلون الوجه من عارض فادح قيل: ومنه المهيع للطريق الواسع الواضح، والصواب: أنه من: ه‌ ي ع، لأنه ليس في الكلام فعيل وأما ضهيد: فمصنوع.
* ماع الشئ يميع: جرى على وجه الأرض منبسطا في هينة، والفرس: جرى والسمن: ذاب، كانماع. والمايعة: ناصية الفرس إذا طالت وسالت. والميعة والمايعة: عطر طيب الرائحة جدا، أو صمغ يسيل من شجر بالروم، أو دسم المر الطري، يدق المر بماء يسير، ويعتصر بلولب فتستخرج الميعة، أو هي صمغ شجرة السفرجل، أو شجرة كالتفاح لها ثمرة بيضاء أكبر من الجوز تؤكل، ولب نواها دسم يعصر منه الميعة السائلة، وقشر الشجرة: الميعة اليابسة، والكثير من السائلة مغشوش وخالصها مسخن ملين منضج صالح للزكام والسعال ومثقالان بثلاث أواق ماء حارا يسهل البلغم


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست