responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 59
والإناء: امتلأ.
* - طرسع: عدا عدوا شديدا من الفزع.
* - الطزع، ككتف وأمير: من لا غيرة له ولا غناء عنده، وقد طزع، كفرح: لغة في طسع. وكمنع: نكح، والجندي: قعد ولم يغز.
* - طسع، كمنع نكح، وفي البلاد: ذهب. والطيسع: الموضع الواسع، والرجل الحريص. والطسع، كفرح وأمير: الطزع. وقد طسع، كفرح، وهاد مطسع، كمنبر: حاذق.
* - الطع: اللحس. والطعطع، كفدفد: المطمئن من الأرض والطعطعة: حكاية صوت اللاطع والناطع، وهو أن يلصق لسانه بالغار الأعلى، ثم ينطع من طيب شئ أكله، فيسمعك من بين الغار واللسان صوتا.
* طلع الكوكب والشمس، طلوعا ومطلعا ومطلعا ظهر، كأطلع، وهما للموضع أيضا، وعلى الأمر طلوعا: علمه، كاطلعه، على افتعله، وتطلعه. وطلع فلان علينا كمنع ونصر: أتانا، كاطلع، وعنهم: غاب، ضد، وسن الصبي: بدت شباتها، وأرضهم: بلغها، والنخل: خرج طلعه، كأطلع، وطلع، وبلاده: قصدها، والجبل: علاه، كطلع بالكسر. وحيا الله طلعته: رؤيته، أو وجهه. والطالع: السهم يقع وراء الهدف، والهلال. ورجل طلاع الثنايا والأنجد، كشداد: مجرب للأمور، ركاب لها، يعلوها ويقهرها بمعرفته وتجاربه وجودة رأيه، والذي يؤم معالي الأمور. والطلع: المقدار تقول: الجيش طلع ألف، ومن النخل: شئ يخرج كأنه نعلان مطبقان، والحمل بينهما منضود، والطرف محدد، أو ما يبدو من ثمرته في أول ظهورها، وقشره يسمى: الكفرى، وما في داخله: الإغريض لبياضه، وبالكسر: الاسم من الاطلاع، ومنه: اطلع طلع العدو، والمكان المشرف الذي يطلع منه، والناحية ويفتح فيهما، وكل مطمئن من الأرض أو ذات ربوة، والحية. وأطلعته طلع أمري، بالكسر: أبثثته سري. وطلاع الشئ، ككتاب: ملؤه، ج: طلع، بالضم، ونفس طلعة، كهمزة: تكثر التطلع إلى الشئ. وامرأة طلعة خبأة، كهمزة فيهما: تطلع مرة، وتختبئ أخرى. وطويلع، كقنيفذ: علم، وماء لبني تميم بناحية الصمان أو ركية عادية بناحية الشواجن، عذبة الماء، قريبة الرشاء. والطولع، كجوهر، والطلعاء، كالفقهاء القئ. وطليعة الجيش: من يبعث ليطلعطلع العدو، للواحد والجميع، ج: طلائع. وأطلع: قاء، وإليه معروفا: أسدى، والرامي: جاز سهمه من فوق الغرض، وفلانا: أعجله، وعلى سره: أظهره. ونخلة مطلعة، كمحسنة: طالت النخيل. وطلع كيله تطليعا: ملأه. واطلع على باطنه، كافتعل: ظهر، وهذه الأرض: بلغها والمطلع، للمفعول: المأتى، وموضع الاطلاع من إشراف إلى انحدار، وقول عمر، رضي الله تعالى عنه لافتديت به من هول المطلع: تشبيه لما يشرف عليه من أمر الآخرة بذلك، وفي الحديث: " ما نزل من القرآن آية إلا لها ظهر وبطن، ولكل حرف حد، ولكل حد مطلع "، أي: مصعد يصعد إليه من معرفة علمه


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست