responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 331
والحبل من الرمل مسيرة يوم طولا وميل عرضا أو المرتفع منه، ج: أمل، ككتب. وكصبور: ع وكمعظم: الثامن من خيل الحلبة. والأملة، محركة: أعوان الرجل. وآمل، كأنك: د بطبرستان، منه الإمام محمد بن جرير الطبري، والفضل بن أحمد الزهري، ود على ميل من جيحون، والعامة تقول: آمو والصواب: آمل، منه: عبد الله بن حماد شيخ البخاري، وأحمد بن عبدة شيخ أبي داود.
* آل إليه أولا ومآلا: رجع، وعنه: ارتد، والدهن وغيره أولا وإيالا: خثر. وألته أنا، لازم متعد، والملك رعيته إيالا: ساسهم، وعلى القوم أولا وإيالا وإيالة: ولي، والمال: أصلحه وساسه، كائتاله، والشئ مآلا: نقص، ومن فلان: نجا لغة في: وأل، ولحم الناقة: ذهب فضمرت. وأوله إليه: رجعه والإيل، كقنب وخلب وسيد الوعل. وأول الكلام تأويلا، وتأوله: دبره وقدره وفسره. والتأويل: عبارة الرؤيا، وبقلة طيبة الريح، من باب التنبيت. والأيل، كخلب: الماء في الرحم، واللبن الخاثر، كالأيل، أو هو وعاؤه. والآل: ما أشرف من البعير، والسراب، أو خاص بما في أول النهار، ويؤنث، والخشب، والشخص، وعمد الخيمة كالآلة، ج: آلات، وجبل، وأطراف الجبل ونواحيه، وأهل الرجل، وأتباعه وأولياؤه، ولا يستعمل إلا فيما فيه شرف غالبا، فلا يقال: آل الإسكاف كما يقال: أهله، وأصله: أهل، أبدلت الهاء همزة، فصارت أال، توالت همزتان، فأبدلت الثانية ألفا، وتصغيره، أويل وأهيل. والآلة: الحالة، والشدة، وسرير الميت وما اعتملت به من أداة يكون واحدا وجمعا، أو هي جمع بلا واحد أو واحد، ج: آلات. وأول: ع بأرض غطفان، وواد بين مكة واليمامة وأوال، كسحاب: جزيرة كبيرة بالبحرين، عندها مغاص اللؤلؤ، وصنم لبكر وتغلب. والأول: لضد الآخر في: وأل. والإيالات، بالكسر: الأودية. وأول، كفرح سبق. وأوليل: ملاحة بالمغرب.
* أهل الرجل: عشيرته، وذوو قرباه، ج: أهلون وأهال وآهال وأهلات ويحرك. وأهل يأهل ويأهل أهولا، وتأهل واتهل: اتخذ أهلا. وأهل الأمر: ولاته، وللبيت سكانه، وللمذهب: من يدين به، وللرجل: زوجته، كأهلته، وللنبي، صلى الله عليه وسلم: أزواجه وبناته وصهره علي، رضي الله تعالى عنه، أو نساؤه، والرجال الذين هم آله، ولكل نبي: أمته. ومكان آهل: له أهل ومأهول: فيه أهله، وقد أهل، كعني. وكل ما ألف من الدواب المنازل: فأهلي وأهل، ككتف. ومرحبا وأهلا، أي: صادفت أهلا لا غرباء. وأهل به تأهيلا: قال له ذلك. وكفرح: أنس. وهو أهل لكذا مستوجب، للواحد والجميع. وأهله لذلك تأهيلا، وآهله: رآه له أهلا. واستأهله: استوجبه، لغة جيدة وإنكار الجوهري باطل، وفلان: أخذ الإهالة: للشحم أو ما أذيب منه أو الزيت وكل ما ائتدم به


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 331
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست