responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 28
ج رثعون، وهو أيضا من يرضى من العطية بالطفيف ويخادن أخدان السوء، وفيه دناءة وإسفاف لمداق المطامع.
* رجع يرجع رجوعا ومرجعا، كمنزل، ومرجعة، شاذان، لأن المصادر من فعل يفعل إنما تكون بالفتح، ورجعى ورجعانا، بضمهما: انصرف، والشئ عن الشئ، وإليه رجعا ومرجعا كمقعد ومنزل: صرفه ورده، كأرجعه، وكلامي فيه: أفاد، والعلف في الدابة: نجع. وجاءني رجعى رسالتي كبشرى، أي: مرجوعها. ويؤمن بالرجعة، أي: بالرجوع إلى الدنيا بعد الموت، وبالكسر والفتح: عود المطلق إلى مطلقته، وبالكسر: حواشي الإبل ترتجع من السوق وناقة رجع سفر، ورجيع سفر: قد رجع فيه مرارا وباع إبله فارتجع منها رجعة صالحة، بالكسر: إذا صرف أثمانها فيما يعود عليه بالعائدة الصالحة والمرجوع، وبهاء والرجع والرجوعة، بفتحهما، والرجعة والرجعان والرجعى بضمهن: جواب الرسالة. والراجع: المرأة يموت زوجها وترجع إلى أهلها، كالمراجع، ومن النوق والأتن: التي تشول بذنبها وتجمع قطريها وتوزغ بولها، فيظن أن بها حملا، وقد رجعت ترجع رجاعا، بالكسر. وككتاب: الخطام أو ما وقع منه على أنف البعير، ج: أرجعة ورجع، ورجوع الطير بعد قطاعها. والرجع: المطر بعد المطر والنفع، ونبات الربيع، واسم، وممسك الماء، والغدير، كالرجيع والراجعة، ط أو ما امتد فيه السيل ثم نفذ ط ج: رجاع ورجعان ورجعان، أو الماء عامة، والروث، ومن الأرض: ما امتد فيه السيل، وفوق التلعة، ج: رجعان، بالضم، ومن الكتف: أسفلها، كالمرجع، كمنزل، وخطو الدابة، أو ردها يديها في السير، وخط الواشمة، كالترجيع فيهما. والرجيع من الكلام: المردود إلى صاحبه، والروث وذو البطن، والجرة تجترها الإبل ونحوها، وكل مردد، والبعير الكال من السفر، وهي: بهاء، أو المهزول أو ما رجعته من سفر، ج: رجع، بضمتين، (والثوب الخلق المطرى)، وماء لهذيل على سبعة أميال من الهدة، وبه غدر بمرثد ابن أبي مرثد وسريته لما بعثها صلى الله عليه وسلم مع رهط عضل والقارة فغدروا بهم، و: العرق، والحبل نقض ثم فتل ثانية، وكل طعام برد ثم أعيد إلى النار، وفأس اللجام والنخيل، وبهاء: ماء لبني أسد. ومرجعة، كمرحلة: علم. وأرجع: أهوى بيده إلى خلفه ليتناول شيئا، وفلان رمى بالرجيع، وفي المصيبة: قال: إنا لله وإنا إليه راجعون، كرجع واسترجع، والله تعالى بيعته: أربحها والإبل: هزلت ثم سمنت. وسفرة مرجعة، كمحسنة: لها ثواب وعاقبة حسنة، والشيخ يمرض يومين فلا يرجع شهرا: لا يثوب إليه جسمه وقوته. والترجيع في الأذان: تكرير الشهادتين جهرا بعد إخفائهما وترديد الصوت في الحلق. واسترجع منه الشئ: أخذ منه ما دفعه إليه. وراجعه الكلام: عاوده والناقة


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست