responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 247
سماحيق من شحم.
* - السمسق، كجعفر وزبرج وقنفذ وجندب: الياسمين، والمرزنجوش.
* سمق سموقا: علا وطال. وكأمير: خشبة تحيط بعنق الثور من النير، وهما سميقان. والأسمقة خشبات في الآلة التي ينقل عليها اللبن. وكغراب: الخالص. وإسحاق بن إبراهيم السمافي: محدث وكرمان وصبور: ثمر م، يشهي ويقطع الإسهال المزمن، والاكتحال بنقاعته ينفع السلاق والرمد. ومحمد بن أحمد السماقي: حدث عن أحمد بن أبي الحوارى. وعبد المولى بن السماقي: روينا عن أصحابه.
* - السملق، كجعفر: القاع الصفصف.
* - السنبوق، كعصفور: زورق صغير.
* - السندوق: الصندوق.
* - السنسق، كجعفر: صغار الآس.
* - السنعبق، كسفرجل: تقدم.
* سنق الفصيل من اللبن، كفرح: بشم واتخم. والسنيق، كقبيط: بيت مجصص، ج: سنيقات وسنانيق وكوكب أبيض، وأكمة م. وأسنقه النعيم: ترفه.
* الساق: ما بين الكعب والركبة ج: سوق وسيقان وأسؤق، همزت الواو لتحمل الضمة. و (يوم يكشف عن ساق): عن شدة. والتفت الساق بالساق): آخر شدة الدنيا بأول شدة الآخرة، يذكرون الساق إذا أرادوا شدة الأمر والإخبار عن هوله وولدت ثلاثة بنين على ساق: متتابعة لا جارية بينهم. وساق الشجرة: جذعها وساق حر: ذكر القماري لأن حكاية صوته: ساق حر، أو الساق: الحمام، والحر: فرخها. وساق: ع. وساق الفرو أو الفروين: جبل لأسد، كأنه قرن ظبي. وساق الفريد: ع. والساقة: حصن باليمن. وساق الجواء ع. وساقة الجيش: مؤخره. وساق الماشية سوقا وسياقة ومساقا، واستاقها، فهو سائق وسواق والمريض سوقا وسياقا: شرع في نزع الروح، وفلانا: أصاب ساقه، وإلى المرأة مهرها: أرسله، كأساقه. ومحمد بن عثمان بن السائق، وأخوه علي: حدثا. والسياق، ككتاب: المهر. والأسوق: الطويل الساقين أو حسنهما، وهي: سوقاء، والاسم: السوق، محركة. والسيقة، ككيسة: ما استاقه العدو من الدواب والدريئة يستتر فيها الصائد فيرمي الوحش، ج: سيائق. وككيس: السحاب لا ماء فيه. والسوق: م وتذكر. وسوق الحرب: حومة القتال. وسوق الذنائب: ة بزبيد. وسوق الأربعاء: د بخوزستان والثلاثاء: محلة ببغداد. وسوق حكمة: ع بالكوفة. وسوق وردان: محلة بمصر. وسوق لزام: د بإفريقية. وسوق العطش: محلة ببغداد، (لأنه لما بني قال المهدي: سموه سوق الري، فغلب عليه العطش). وسويقة، كجهينة: ع، وهضبة بحمى ضرية، وجبل بين ينبع والمدينة، وع بالسيالة وع ببطن مكة، وبنواحي المدينة، يسكنه آل علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، وع بمرو، (منه أحمد


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 247
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست