responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 121
وأضياف ليل قد بلغنا قراهم * .
* إليهم وأتلفنا المنايا وأتلفوا أي صادفناها ذات إتلاف، أو صيرنا المنايا تلفا لهم، وصيروها تلفا لنا، أو وجدناها تتلفنا، ووجدوها تتلفهم.
* التنوفة، والتنوفية: المفازة، أو الأرض الواسعة البعيدة الأطراف، أو الفلاة لا ماء بها ولا أنيس، وإن كانت معشبة. وتنائف تنف، كركع: بعيدة الأطراف. وتنوفى، كجلولى: ثنية مشرفة قرب القواعل، ويقال: ينوفى بالتحتية، فيكون محله: ن وف.
* تاف بصره يتوف: تاه. وما فيه توفة بالضم، ولا تافة: عيب، أو مزيد، أو حاجة، أو إبطاء. وطلب علي توفة، بالفتح: عثرة وذنبا، ج: توفات.
* (فصل الثاء) *
* الثحف، بالمهملة مكسورة، وككتف: ذات الطريق من الكرش، كأنها أطباق الفرث، ج: أثحاف.
* - الثطف، محركة: النعمة في الطعام والشراب والمنام، والخصب والسعة.
* - ثقف، ككرم وفرح، ثقفا وثقفا وثقافة: صار حاذقا خفيفا فطنا، فهو ثقف، كحبر وكتف وأمير وندس وسكيت. وكأمير: أبو قبيلة من هوازن، واسمه: قسي ابن منبه بن بكر بن هوازن، وهو ثقفي محركة. وخل ثقيف، كأمير وسكين: حامض جدا. وثقفه، كسمعه: صادفه، أو أخذه، أو ظفر به، أو أدركه. وامرأة ثقاف، كسحاب: فطنة. وككتاب: الخصام والجلاد، وما تسوى به الرماح، وابن عمرو بن شميط الأسدي صحابي، أو هو ثقف، بالفتح، ومن أشكال الرمل: = وثقف بن عمرو العدواني: بدري، وابن فروة الساعدي: استشهد بأحد أو بخيبر، أو هو ثقب بالباء. وأثقفته، أي: قيض لي. وثقفه تثقيفا سواه. وثاقفه فثقفه، كنصره: غالبه فغلبه في الحذق.
* (فصل الجيم) *
* جأفه، كمنعه: صرعه، وذعره وأفزعه، كجأفه تجئيفا، والشجرة: قلعها من أصلها فانجأفت. وكشداد: الصياح. والمجؤوف: الجائع، والمذعور
* جحفه، كمنعه: قشره، وجرفه، وجمعه وبرجله: رفسه بها حتى يرمي به، ومعه: مال. و - له الطعام: غرف، ولنفسه: جمع، والكرة: خطفها. والجحوف، كصبور: الثريد يبقى في وسط الجفنة، والدلو التي تجحف الماء، أي: تأخذه وتذهب به. وكشداد: محلة بنيسابور وأبو الجحاف: رؤبة بن العجاج. وأبو جحيفة، كجهينة: وهب بن عبد الله الصحابي. والجحفة: القطعة من السمن، وبقية الماء في جوانب الحوض، ويضم، وشبه المغص في البطن، واللعب بالكرة، كالجحف، وبالضم: ما اجتحف من ماء البئر، أو بقي فيها بعد الاجتحاف، واليسير من الثريد في الإناء لا يملؤه والنقطة من المرتع في قوز الفلاة، والغرفة من الطعام، أو مل ء اليد، وميقات أهل الشأم، وكانت قرية جامعة على اثنين وثمانين ميلا من مكة، وكانت تسمى مهيعة، فنزل بها بنو عبيل، وهم إخوة عاد


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 3  صفحة : 121
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست