responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 2  صفحة : 163
أعظم من الجرذ، والحنظل، والسم، وصمغ الطلح، وبهاء من النوق: التي يسيل لبنها كثرة. واليهيرى، مقصورا مشددا: الماء الكثير، والباطل، ونبات، أو شجر، زنته يفعلى أو فعيلى أو فعللى. وهير، بالكسر: ع بالبادية. والهيار، كسحاب: الذي ينهار ويسقط.
* (فصل الياء) *.
* يبرين، ويقال: أبرين: رمل لا تدرك أطرافه عن يمين مطلع الشمس من حجر اليمامة، وة قرب حلب، وقد يقال في الرفع يبرون.
* - تياجر عنه: عدل منه.
* - الميحار، كميزان: الصولجان، ذكره ابن سيده في ي ح ر.
* - يدر، كبقم: جد محمد بن يحيى السبتي المحدث.
* اليرر، محركة: الشدة، حجر أير، وصخرة يراء، وقد ير يير، بفتحهما، ولا يقال للماء والطين، بل لشئ صلب. وحار يار، وحران يران: إتباع، وقد ير يررا. واليرة: النار. ويقال: هذا الشر والير، كأنه إتباع.
* - يزر، ككتف: رستاق بخراسان من ناحية خوارزم.
* اليسر، بالفتح ويحرك: اللين، والانقياد، ويسر ييسر وياسره: لاينه. واليسر، محركة: السهل، كالياسر. والموفق اليسري: من حنابلة الشام. وولدته يسرا، أي: في سهولة، وقد أيسرت ويسرت. ويسر الرجل تيسيرا: سهلت ولادة إبله وغنمه، والغنم: كثر لبنها أو نسلها. واليسر، بالضم وبضمتين، واليسار واليسارة والميسرة، مثلثة السين: السهولة، والغنى. وأيسر إيسارا ويسرا: صار ذا غنى، فهو موسرج: مياسير أو اليسر: ضد العسر. وتيسر واستيسر: تسهل. ويسره: سهله، يكون في الخير والشر. والميسور: ما يسر، أو هو مصدر على مفعول، واليسير: القليل، والهين، وفرس أبي النضير العبشمي، والقامر، كاليسور. وأبو اليسير محمد بن عبد الله، وعلوان بن حسين: محدثان. وأبو جعفر، وهو محمد بن يسير: شاعر. وكزبير: صحابي، وابن عمرو: مخضرم، وابن عميلة، ووالد سليمان الكوفي التابعي، واليسير بن موسى، أو هو بالفتح. واليسر: الفتل إلى أسفل، وهو أن تمد يمينك نحو جسدك، والطعن حذو وجهك. واليسار، ويكسر، أو هو أفصح، وتشدد الأولى: نقيض اليمين. ووهم الجوهري، فمنع الكسرج: يسر ويسر. واليسرى واليسرة والميسرة: خلاف اليمنى واليمنة والميمنة. وبسرني ييسرني: جاء عن يساري. وأعسر يسر: في ع س ر. والميسر: اللعب بالقداح، يسر ييسر، أو هو الجزور التي كانوا يتقامرون عليها، كانوا إذا أرادوا أن ييسروا، اشتروا جزورا نسيئة، ونحروه قبل أن ييسروا، وقسموه ثمانية وعشرين قسما، أو عشرة أقسام، فإذا خرج واحد واحد باسم رجل رجل، ظهر فوز من خرج لهم ذوات الأنصباء، وغرم من خرج له الغفل، أو هو النرد، أو كل قمار، وبفتح السين: ع، ونبت. واليسر، محركة: الميسر المعد، والقوم المجتمعون على الميسر، والضريب،


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 2  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست