responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 306
أو لسقوطه على الشاهدة، أي: الأرض، أو لأنه حي عند ربه حاضر، أو لأنه يشهد ملكوت الله وملكه، ج: شهداء، والاسم: الشهادة. وأشهد بكذا، أي: أحلف. وشاهده: عاينه. وامرأة مشهد: حضر زوجها. والتشهد في الصلاة: م. والشاهد: من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم، واللسان، والملك، ويوم الجمعة، والنجم، وما يشهد على جودة الفرس من جريه، وشبه مخاط يخرج مع الولد، ومن الأمور: السريع. وصلاة الشاهد: صلاة المغرب. والمشهود: يوم الجمعة، أو يوم القيامة، أو يوم عرفة. والشهد: العسل، ويضم، والشهدة أخص، ج: شهاد، وماء لبني المصطلق من خزاعة. و (شهد الله أنه لا إله إلا هو)، أي: علم الله، أو قال الله، أو كتب الله، وأشهد أن لا إله إلا الله، أي: أعلم، وأبين. وأشهده: أحضره، وفلان: أمذى، كشهد، والجارية: حاضت، وأدركت، وأشهد، مجهولا: قتل في سبيل الله، كاستشهد، فهو مشهد. والمشهد والمشهدة والمشهدة: محضر الناس. وشهود الناقة: آثار موضع منتجها من دم أو سلى. (وكزبير: الزاهد عمر بن سعد بن شهيد أمير حمص، وأحمد بن عبد الملك بن شهيد: الأديب).
* - التشويد: طلوع الشمس، وارتفاعها، كالتشود، أو الصواب، بالذال.
* شاد الحائط يشيده: طلاه بالشيد، وهو: ما طلي به حائط من جص ونحوه، وقول الجوهري: من طين أو بلاط بالباء، غلط، والصواب: ملاط بالميم، لأن البلاط حجارة لا يطلى بها، وإنما يطلى بالملاط، وهو الطين. والمشيد: المعمول به. وكمؤيد: المطول. وقول الجوهري: المشيد للجمع، غلط، وإنما المشيدة: جمع المشيد. والإشادة: رفع الصوت بالسيئ، وتعريف الضالة، والإهلاك. والشياد: الدعاء بالإبل، ودلك الطيب بالجلد، كالتشييد. وشاد يشيد: هلك.
* (فصل الصاد) *
* صخدته الشمس، كنفع: أحرقته، والصرد: صاح، وإليه صخودا: استمع. وصخد النهار، كفرح: اشتد حره. ويوم صيخود وصخدان، ويحرك: شديد الحر. وصخرة صيخود وصيخاد: شديدة. والصيخد: عين الشمس. وأصخد: دخل في الحر، والحرباء: تصلى بحر الشمس. والمصخدة: الهاجرة، ج: مصاخد. وصخد، وقد يمنع: د. والصيخدون: الصلابة، وواحد فاحد صاخد، أي: صنبور.
* صد عنه صدودا: أعرض، وفلانا عن كذا صدا: منعه، وصرفه، كأصده. وصد يصد ويصد صديدا: ضج. وداري صدد داره، أي: قبالته، وقربه، نصب على الظرف، والصديد: ماء الجرح الرقيق، والحميم أغلي حتى خثر خثر. والتصديد: التصفيق. والتصدد: التعرض، وتبدل الدال ياء فيقال: التصدي والتصدية. والصداد، كرمان: الحية، ودويبة، أو سام أبرص، ج: صدائد، والطريق إلى الماء. وككتاب: ما اصطدت به المرأة، وهو: الستر، وصداء، كعداء: لغة في " صدآء ". والصد، ويضم: الجبل، وناحية الوادي.


اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 306
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست