responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 577
الجزء التاسع‌والعشرون سورة القیمة

فَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ ﴿48﴾
فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ ﴿49﴾
كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ ﴿50﴾
فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ ﴿51﴾
بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُؤْتَى صُحُفًا مُّنَشَّرَةً ﴿52﴾
كَلَّا بَل لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ ﴿53﴾
كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ ﴿54﴾
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ ﴿55﴾
وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﴿56﴾

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ﴿1﴾
وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﴿2﴾
أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَلَّن نَجْمَعَ عِظَامَهُ ﴿3﴾
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ ﴿4﴾
بَلْ يُرِيدُ الْإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ ﴿5﴾
يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ﴿6﴾
فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ ﴿7﴾
وَخَسَفَ الْقَمَرُ ﴿8﴾
وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ﴿9﴾
يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ ﴿10﴾
كَلَّا لَا وَزَرَ ﴿11﴾
إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ ﴿12﴾
يُنَبَّأُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ ﴿13﴾
بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ﴿14﴾
وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ ﴿15﴾
لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ ﴿16﴾
إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ ﴿17﴾
فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ﴿18﴾
ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ﴿19﴾


اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 577
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست